عرفت المباراة الودية التي لعبها المنتخب الوطني أمام منتخب بوركينا فاسو، حضورا
جماهيريا محتشما، وعلى غير العادة، بقيت مدرجات ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة
شاغرة تقريبا، وهذا عكس ما كان عليه الشأن خلال مباريات الخضر السابقة آخرها مباراة الذهاب أمام البينين التي كانت قد عرفت حضورا قياسيا للجمهور.
بعيدا عن أية تأويلات أخرى، أرجع الكثير من
المتتبعين عزوف المناصرين عن التنقل إلى الملعب لتشجيع رفقاء هلال سوداني
إلى توقيت المباراة، التي انطلقت على الساعة الخامسة مساء، والذي يعتبر
توقيتا غير ملائم نوعا ما، سيما ويوم الأحد يصادف بداية الأسبوع.
جماهيريا محتشما، وعلى غير العادة، بقيت مدرجات ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة
شاغرة تقريبا، وهذا عكس ما كان عليه الشأن خلال مباريات الخضر السابقة آخرها مباراة الذهاب أمام البينين التي كانت قد عرفت حضورا قياسيا للجمهور.
بعيدا عن أية تأويلات أخرى، أرجع الكثير من
المتتبعين عزوف المناصرين عن التنقل إلى الملعب لتشجيع رفقاء هلال سوداني
إلى توقيت المباراة، التي انطلقت على الساعة الخامسة مساء، والذي يعتبر
توقيتا غير ملائم نوعا ما، سيما ويوم الأحد يصادف بداية الأسبوع.