سجل أمس، المنتخب الوطني بقيادة المدرب البوسني وحيد خاليلوزيتش،
فوزهم الثالث وديا، عندما تجاوز زملاء بوڤرة بوركينافاسو بهدفين دون رد، في
مباراة كان فيها الفوز معنويا بالنسبة لخاليلوزيتش بعد الإخفاق الكبير في
كأس أمم إفريقيا الأخيرة بجنوب إفريقيا، ويعد الفوز في مباراة أمس، التاسع
في عهد خاليلوزيتش من أصل 17 مباراة قاد فيها المدرب البوسني المنتخب
الجزائري، في حين تعادل في أربعة وخسر في نفس العدد من المباريات، اثنتان
منها كانت في كأس أمم إفريقيا 2013.
وكانت النقطة الإيجابية الأبرز في لقاء أمس، هو محافظة المنتخب
الوطني على نظافة شباكه لأول مرة منذ أربع مباريات كاملة، بعد أن تلقى
مبولحي هدفا أمام تونس، هدفين أمام الطوغو وهدفين آخرين أمام كوت ديفوار،
قبل أن يتلقى هدفا أمام البينين في الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة
لكأس العالم 2014 بالبرازيل، وهو الأمر الذي من شأنه منح ثقة أكبر لزملاء
الحارس مبولحي، قبل المباراتين القادمتين أمام البينين ورواندا، خاصة أنهما
ستلعبان خارج الديار، وينتظر أن يكون دور الدفاع فيها هاما جدا في حسابات
خاليلوزيتش، وتزامن حفاظ دفاع المنتخب الوطني على نظافة شباكه مع عودة بوڤرة إلى وسط الدفاع.
يجدر الذكر أن المنتخب الجزائري فاز في مباراتين وديتين سابقتين،
أمام النيجر وتونس في عهد خاليلوزيتش، في حين تعادل أمام جنوب إفريقيا
وانهزم أمام منتخب البوسنة في اللقاء الشهير على "مزرعة" 5 جويلية في
نوفمبر 2012.
فوزهم الثالث وديا، عندما تجاوز زملاء بوڤرة بوركينافاسو بهدفين دون رد، في
مباراة كان فيها الفوز معنويا بالنسبة لخاليلوزيتش بعد الإخفاق الكبير في
كأس أمم إفريقيا الأخيرة بجنوب إفريقيا، ويعد الفوز في مباراة أمس، التاسع
في عهد خاليلوزيتش من أصل 17 مباراة قاد فيها المدرب البوسني المنتخب
الجزائري، في حين تعادل في أربعة وخسر في نفس العدد من المباريات، اثنتان
منها كانت في كأس أمم إفريقيا 2013.
وكانت النقطة الإيجابية الأبرز في لقاء أمس، هو محافظة المنتخب
الوطني على نظافة شباكه لأول مرة منذ أربع مباريات كاملة، بعد أن تلقى
مبولحي هدفا أمام تونس، هدفين أمام الطوغو وهدفين آخرين أمام كوت ديفوار،
قبل أن يتلقى هدفا أمام البينين في الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة
لكأس العالم 2014 بالبرازيل، وهو الأمر الذي من شأنه منح ثقة أكبر لزملاء
الحارس مبولحي، قبل المباراتين القادمتين أمام البينين ورواندا، خاصة أنهما
ستلعبان خارج الديار، وينتظر أن يكون دور الدفاع فيها هاما جدا في حسابات
خاليلوزيتش، وتزامن حفاظ دفاع المنتخب الوطني على نظافة شباكه مع عودة بوڤرة إلى وسط الدفاع.
يجدر الذكر أن المنتخب الجزائري فاز في مباراتين وديتين سابقتين،
أمام النيجر وتونس في عهد خاليلوزيتش، في حين تعادل أمام جنوب إفريقيا
وانهزم أمام منتخب البوسنة في اللقاء الشهير على "مزرعة" 5 جويلية في
نوفمبر 2012.