Mca alger اخبار مولودية الجزائر والمنتخب الجزائري

منتدى انصار مولودية الجزائر ينقل لكم احدث الاخبار و الصور والفيديو الخاصة بعميد الاندية الجزائرية كما يحتوي على فيديو و اغاني جمهور مولودية الجزائر وغيرها من اقسام عامة


    كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية

    mca-dz
    mca-dz
    المدير
    المدير

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية 081229104054plkDكل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية 21كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية Tmqn3

    mouloudien
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 7450
    المزاج : 1TIK OB1
    زر الشكر : 43
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    متميز كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية

    مُساهمة من طرف mca-dz 16.04.11 11:49




    كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية



    دموع باردة، بسمة واحدة والوصول إلى لندن 2012 له أكثر من فائدة



    كل شيء عن “الخضر” في التصفيات الأولمبية Belloumi_1980_630548785



    بعد سحب قرعة الدور الثاني لتصفيات
    الأولمبية 2012 والتي أوقعت منتخبنا الوطني ضد نظيره الزامبي ارتأينا أن
    نعود بذاكرتكم لمشوار “الخضر” في هذه التصفيات التي لم ينجحوا في اجتيازها
    سوى مرة واحدة وكل التفاصيل تجدونها في ما يلي:

    المكسيك 1968
    التأهل في الكان لم ينفعنا للوصول إلى المكسيك

    بعد
    أن نجح “الخضر” بقيادة الروماني لوسيان لوديك من التأهل لأول مرة إلى
    نهائيات كأس إفريقيا بعد نجاحهم في اجتياز حاجز التصفيات بتقدير جيد جدا،
    حيث فازت الجزائر بكل مباريات مجموعتها على حساب فولتا العليا (بوركينافاسو
    حاليا) ومالي بوقع 4 انتصارات كاملة كان التفاؤل كبيرا للوصول إلى
    أولمبياد عاصمة الأزتيك فبعد ملاقاة ليبيا في الدور الأول والتعادل معها في
    طرابلس (1-1) ذهابا (هدف الجزائر وقعه عميروش) كانت مواجهة العودة بملعب
    العناصر هيتشكوكية بأتم معنى الكلمة. فبعد أن افتتح عميروش النتيجة تمكن
    الليبيون من مخادعة عبروق وتعديل النتيجة عن طريق بن سويدي (د65) وكان
    لزاما على عشاق “الخضر” انتظار الخمس دقائق الأخيرة، يعود نجم رائد القبة
    عميروش ليمارس هوايته في التسجيل ويؤهل الجزائر التي أوقعتها القرعة في
    الدور الأخير ضد غينيا في مقابلة فاصلة لعبت بالدار البيضاء المغربية. ورغم
    تمكّن حسن لالماس يومها من إحراز ثنائية، إلا أن الخصم سجل أيضا هدفين
    لتعاد المباراة بعد 4 أيام والفارق البدني فعل فعلته ومنح التأشيرة لغينيا
    لتقصى الجزائر.


    مونتريال 1976
    عقدة السبعينيات اسمها...نسور قرطاج

    محاولات
    المنتخب الجزائري للعودة إلى الواجهة اصطدمت طيلة فترة السبعينيات بعقدة
    اسمها نسور قرطاج، وهي كنية المنتخب التونسي الذي أسال العرق البارد لأشبال
    الروماني ماكري وقتها حين افتتح النتيجة في (د38) عن طريق محي الدين، وهو
    الهدف الذي لم يتمكّن “الخضر” من الرد عليه سوى في الخمس دقائق الأخيرة عن
    طريق مداني (صهر لاعب الوفاق السطايفي حاليا حيماني). وفي مباراة العودة
    بملعب المنزه، عرف التوانسة كيف يحسمون الموقعة لصالحهم بدفي العقربي (د54)
    والكعبي (د73). ورغم أن بلكردوسي قلّص النتيجة (د80)، إلا أن ذلك لم يكن
    كافيا لمواصلة المشوار التصفوي ويتكرر في تصفيات الأولمبياد ما حدث في
    تأهيليات “الكان” والمونديال خلال حقبة السبعينيات.


    لوس أنجلس 1984
    ظروف قاهرة منعتنا من التأهل في القاهرة

    تحوّل
    “الخضر” لأسود في الأدغال الافريقية مطلع الثمانينيات بفضل أدائهم الراقي
    في نهائيات الكان 80، 82 و84 لكن خبرتهم لعبت ضدهم في كامبالا برسم الدور
    التصفوي الأول لتصفيات أولمبياد لوس أنجلس 1985 فقد تلقى الحارس دريد
    رباعية كاملة أمام أوغندا مقابل هدف وحيد وقّعه حسين ياحي.
    لتأتي
    مباراة العودة بملعب 5 جويلية والتي كانت تحديا كبيرا لأشبال الناخب الوطني
    زوبا، فبعد شوط أول انتهى كما بدأ بعد استماتة الأوغنديين الذين لم
    يبارحوا منطقتهم، تمكّن ماجر من فك الشفرة مطلع الشوط الثاني ثم أضاف بن
    ساولة الهدف الثاني وفجّر بن شيخ فرحة جزائرية بإحرازه لهدف التأهل. وفي
    الدور الثاني التقى “الخضر” بنظيرهم الليبي بطرابلس أولا، ووقتها تمكّن
    المنتخب المحلي من تسجيل هدفين لكن جمال تلمساني قلّص الفارق وأنعش حظوظ
    “الخضر” الذين فازوا في مباراة العودة بملعب 5 جويلية بهدفي بلومي وبن
    ساولة هذا الأخير تمكّن في أول محاولة من مباغتة الحارس المصري إكرامي في
    مباراة الدور الأخير لكن بعد ذلك سقط أشبال زوبا في فخ السهولة ليعدل
    إبراهيم يوسف النتيجة وتنتهي المباراة بالتعادل.
    وفي القاهرة وأمام 120 ألف مصري كان التأهل ضربا من ضروب الانتحار لظروف لا نريد العودة إليها...؟.


    برشلونة 1992
    الآمال خيبوا كل الآمال

    قرّرت
    اللجنة الأولمبية حصر دورة كرة القدم خلال التصفيات والنهائيات على
    اللاعبين الشبان ليكون الأولمبياد فرصة لظهور المواهب، ولأن الاهتمام
    بالقاعدة هو من آخر اهتمامات مسؤولينا وقتها.
    فبعد نكسة زيغنشور لمنتخب
    الأكابر الذي لم يقو الدفاع عن لقبه الإفريقي في “الكان” الخاصة بالأكابر
    لم يكن منتخب الآمال أحسن حالا، حيث فشل في تخطي حاجز منتخب سيراليون الذي
    فرض علينا التعادل السلبي بالجزائر وفي فريتاون تفوق علينا بأضعف نتيجة 1-0
    لكنها كانت كافية لإقصاء الجزائر أمام منتخب كان يضم أغلب نادي سيراليون
    الأول وقتها “مايتي بلاكبول”.


    أطلنطا 1996
    ... وتتواصل عقدة الدور الأول

    لم
    تختلف الأمور كثيرا خلال تصفيات أولمبياد أطلنطا 1996، حيث بقي منتخبنا
    للآمال حبيس المناسبتية أي أن اللاعبين لا يجتمعون ولا يلتقون سوى قبيل
    موعد المباراة الرسمية، وهو ما كلّف الجزائر الخروج من الدور الأول أمام
    منتخب غينيا الذي فرض علينا التعادل ذهابا بنتيجة 1-1 وفي العودة فاز علينا
    بملعبه بهدفين نظيفين لتتواصل عقدة الدور الأول.


    ميونيخ 1972
    ساليف كايتا الشيخ قطع طريقنا إلى ميونيخ

    لم
    ترحم القرعة منتخبنا الجزائري في تصفيات أولمبياد ميونيخ، حيث أوقعتنا مع
    النسور المالية بقيادة أسطورتها ساليف كايتا الذي كان وقتها أحسن لاعب في
    إفريقيا وتشرّف بنيل أول كرة ذهبية للقارة السمراء. ففي مباراة الذهاب
    بباماكو، تألق الحارس أوشان السعيد، لكنه تلقى هدفا مباغتا قبل دقيقتين من
    النهاية وقّعه ديالو لتكون مباراة العودة بملعب 20 أوت حامية الوطيس وتم
    اللجوء للوقتين الإضافيين لكن دون فائز بعد انتهاء ساعتين من اللعب بنتيجة
    2-2. وقد سجل حامل الكرة الذهبية ثنائية ليخرج المنتخب الجزائري من السباق
    في الدور الأول.


    موسكو 1980
    جيل جديد حقق المفيد

    استهل
    “الخضر” تصفيات أولمبياد موسكو 1980 بثقة أكبر في النفس مع القيادة
    الرشيدة للأب الروحي للكرة الجزائرية رشيد مخلوفي، الذي راهن على ورقة
    الشبان وفي مقدمتهم لخضر بلومي، الذي منح الفوز في مباراة الدور الأول أمام
    مالي بهدف وقعه في الدقيقة الأولى. لكن هذا الفوز الصغير تمكّن المنتخب
    المالي من استدراكه في باماكو ليكون الحل في ركلات الترجيح التي أهّلت
    الجزائر بعد فوزها (4-2). وفي الدور الثاني والأخير كتب “الخضر” أحد أروع
    ملاحمهم الكروية من الدار البيضاء المغربية، فأمام 90 ألف من عشاق أسود
    الأطلسي تمكّن بن ساولة من تسجيل “هاتريك” كما أن غمري رضوان وعصاد دوّنا
    اسمهما وسجل كلاهما هدفا فيما لم يتمكّن المغاربة من الوصول لمرمى سرباح
    سوى من ركلة جزاء سجلها ليمان. ومباراة العودة كانت فرصة للخضر لاستعراض
    عضلاتهم أمام جمهور ملعب 5 جويلية ليفوزا بثلاثية حملت توقيع بلومي، كويسي
    وعصاد وتتأهل لأول وآخر مرة للأولمبياد.


    سيول 1988
    النسور الخضراء أجهضت الحلم

    جانب
    “الخضر” في بداية تصفيات أولمبياد سيول 1988 من تحقيق الفوز في الخرطوم
    على حساب المنتخب السوداني حين افتتح بوكار باب التسجيل قبل أن يتمكّن صقور
    الجديان من تعديل الكفة في اللحظات الأخيرة.
    وبرمجت مباراة العودة
    بعنابة في افتتاح مركبها الرياضي 19 ماي وأمام 9 ألف متفرج كانت المباراة
    سيناريو معاكس لمواجهة الذهاب، حيث افتتح المنتخب السوداني النتيجة ولم
    يتمكّن “الخضر” من التعديل سوى في الدقائق الأخيرة برأسية مناد قبل أن
    يحسموا الموقعة في الوقتين الإضافيين، حيث سجل يزيد سنجاق الهدف الثاني
    وعاد مناد ليسجل الثالث. وفي مواجهة الدور الأخير ضد نيجيريا، لم يتمكّن
    وجاني من مخادعة الحارس بيتر روفاي سوى مرة واحدة. وفي مباراة العودة لم
    يتمكّن أشبال الروسي روغوف من الصمود خلال الوقتين الإضافيين لتفوز نيجيريا
    بهدفين نظيفين.


    سيدني 2000
    كوت ديفوار أشعلوا النار

    واصل
    سياسة البريكولاج أدى لتواصل نكسات منتخبنا للآمال الذي عجز عن مواكبة
    الريتم الذي فرضه عليه خصمه الإيفواري في باكورة الأدوار، فبملعب العقيد
    شابو بعنابة عبثت الفيلة بياسف مسجل الهدف الجزائري الوحيد وسجلت ثلاثية
    كاملة، وبدا واضحا أن منتخب الضيوف قادر على التسجيل في أي وقت لتنتهي
    المواجهة بنتيجة لا غبار عليها 1-3 لصالح رفقاء الإخوة توري وبقية لاعبي
    أسيك ميموزا الذين قصفوا السياربي بسباعية مع الرأفة في دوري أبطال إفريقيا
    وهو ما أكد تباين مستوى الكرتين.


    أثينا 2004
    مشوار مشرف رغم الإقصاء

    خلال
    التصفيات الأولمبية 2004 كان المنتخب الوطني يتشكّل من مجموعة رائعة من
    اللاعبين أغلبهم من المغتربين كالماجيك بوڤرة، زياني، عنتر يحيى، اسماعيل
    بوزيد وعياد ومع المحليين المميزين كيخلف، معيزة والحارس عبدوني تمكّن
    “الخضر” من اكتساح التشاد في الدور الأول بخماسية كاملة سجل منها عدلان بن
    سعيد رباعية كاملة والهدف الخامس وقّعه شايب. وكانت هذه النتيجة كافية
    للمنتخب التشادي الذي انسحب، ولم تلعب مباراة العودة ليتأهل “الخضر” لدور
    المجموعات التي استهلوها بفوز على زامبيا بهدف وقّعه علي حاجي لكن هذا
    الأخير تعرّض لكسر بعد تدخل خشن من اسماعيل بوزيد خلال التحضيرات للمواجهة
    الثانية ببلاد مانديلا والتي حسمها البافانا بافانا بنتيجة 4-1، وقتها سجل
    الهدف اليتيم للخضر اسماعيل بوزيد. ورغم أن “الخضر” استعادوا آمالهم بالفوز
    بالبليدة على غانا بهدف عنتر يحيى، إلا أنهم انهاروا في مرحلة العودة، حيث
    خسروا كل مبارياتهم بداية بثنائية نظيفة في آكرا ضد النجوم السوداء ثم ضد
    زامبيا 4-2 وقد سجل الحاج بوڤاش ثنائية يومها، ما جعلهم خارج السباق
    ليخسروا بقواعدهم أمام جنوب إفريقيا 0-1 ليفشل أشبال المدرب آيت محمد في
    تحقيق حلم العودة للأولمبياد.


    بكين 2008
    20 أوت يبتسم لأبناء الحبشة

    المشوار
    المقبول في تصفيات أولمبياد 2004 أعطى التفاؤل لتحقيق مشوار أحسن في
    تصفيات الأولمبياد الموالي، لكن كل شيء انهار ومن الدور الأول أمام اثيوبيا
    التي قصفتنا وبالثقيل رغم تعمّد برمجة المباراة بملعب 20 أوت، حيث فازت
    علينا بنتيجة 1-3 وقد سجل بن موسى الهدف الجزائري الوحيد الذي لم يسمن ولم
    يغن عن الإقصاء رغم التعادل الباهت بأديس أبابا 1-1.


      mca alger الكلمات الدلالية
      odessarabرابط الموضوع
      mcadz bbcode BBCode
      mca-dz HTML HTML كود الموضوع
      الوقت/التاريخ الآن هو 08.05.24 3:35