من طرف 
أهلا وسهلا بكل أعضاء عائلتنا الكريمة ..[/size]
18ألف تذكرة في الشبابيك ابتداء من الثلاثاء
]تذاكر مقابلة زامبيا تباع الثلاثاء وملعب تشاكر يفتح على الساعة الثامنة مساء
ملعب تشاكر
وضعت
إدارة المركب الرياضي لمصطفى تشاكر بالاتفاق مع مديرية الشبيبة والرياضة
لولاية البليدة والاتحادية الجزائرية كل الترتيبات اللازمة لاستقبال الحدث
المميز الذي سيجمع المنتخب الوطني لكرة القدم ونظيره الزامبي سهرة الأحد
المقبل(الساعة العاشرة) في إطار الجولة الرابعة من التصفيات المزدوجة
لكأسي إفريقيا والعالم 2010.
خنفير بأن التحضيرات للمباراة وصلت محطتها الأخيرة، حيث لم تبق إلا بعض
الرتوشات لتكون كل الأمور مضبوطة لموعد الأحد. وقال خنفير أن عودة "الخضر"
إلى ملعب تشاكر يتطلب تحضيرات مميزة، وهو ما عكفت عليه مديرية الشبيبة
والرياضة وإدارة المركب، مثلما عهدته في المواجهات التصفوية السابقة
بالبليدة والتي لم ينهزم فيها الخضر بتاتا.
اللثام عن الغموض الذي شغل بال الأنصار حول موعد بيع التذاكر، حيث أكد على
الشروع في العملية بداية من يوم غد الثلاثاء عبر الشبابيك، خاصة بملعب
مصطفر تشاكر، كاشفا بأنه سيتم طرح حوالي 18 ألف تذكرة. وشدّد خنفير على
ضرورة تنظيم الصفوف تفاديا لحدوث أي فوضى.
التي جمعت الخضر والمنتخب الأورغوياني بملعب 5 جويلية الأولمبي، أين ضبطت
عمليات تزوير للتذاكر، تم الاتفاق على طبع تذاكر مواجهة زامبيا بالجزائر،
خلافا لما قيل أنها طبعت في تونس، حيث يستحيل استنساخها، وشدّد المنظمون
على ضرورة عدم حضور من لايملك تذكرة لأنه لن يسمح له بالدخول حتى في
المرحلة الثانية.
السادس من سبتمبر على الساعة الثامنة مساء أي بعد 40 دقيقة من موعد
الإفطار. ويرى المنظمون أن الموعد مناسب جدا لكل الأنصار، وهو ما يتفق
عليه محبو المنتخب، ولن تغلق الأبواب في وجه الأنصار إلى مابعد نهاية
المواجهة التي يتمناها الجميع أن تكون مصحوبة بانتصار باهر لرفقاء مغني
ورفاقه.
حيث ضبطت كل الترتيبات، ومن بينها أرضية الملعب التي أعيد تصليحها بعد أن
رحل فريق اتحاد البليدة للاستقبال بالرويبة، وستكون الأرضية جاهزة نهائيا
يوم غد، والأكيد أنها ستفاجئ الزامبين الذين اشتكوا سابقا منها بعد
زيارتهم الأخيرة. وحسب استطلاعنا فإن الأرضية جيدة جدا بعد العمل الشاق
للعمال صباحا وليلا.
التي يرأسها بلقاسم ملاح ميزانية خاصة للقيام بالإصلاحات في الملعب، فبعد
الأرضية كان للإنارة نصيب من الإصلاحات، حيث أوكلت المهمة لشركة وطنية
خاصة (اكس أونال)،التي عملت على مدار أسبوع كامل وتم إجراء تجارب ناجحة،
كما تم تجهيز مولد كهربائي تحسبا لأي طارئ .
