عرفت تشكيلة هذا الموسم تغييرا في التركيبة البشرية للفريق حيث سرح
المسيرون عدد كبير من الاعبين اغلبهم لم يستطيعوا اثبات وفرض وجودهم في التشكيلة
الاساسية وقاموا بجلب 9 لاعبين في مختلف خطوط المولودية ومن هذه الخطوط نجد وسط
الميدان الذي تدعم بلاعبين في صناعة اللعب وهما مقداد وعطفان وترقية ثلاثة لاعبين
من الاواسط هما مومن وابران في تكسير اللعب وقابلة في مهمة صانع العاب وبذلك يصبح
عدد لاعبي الوسط 11 لاعبا هم حجاج .كودري. داود. بوشامة. مومن. ابران ومهمتهم
تكسير اللعب وكلهم من ابناء العميد ويوجد مقداد. عطفان. بومشرة. خنيش. قابلة في
صناعة اللعب
ونستطيع القول بان المولودية تملك وسط ميدان من ذهب ويوجد البديل في كل
منصب وستكون المنافسة مشتعلة بين هؤلاء الاعبين لحجز مكان في قائمة 18 اما في
القائمة الاساسية سيجد الان ميشال مشكلة كبيرة في تحديد لاعبي الوسط خاصة في مهمة
صناعة اللعب التي ستكون منافسة ساخنة جدا بين مقداد وعطفان وبومشرة وذلك
لامكانياتهم المعتبرة وحتى خنيش دائما يثني عليه ميشال في تصريحاته وقال بانه
سيعطيه الفرصة بعد عودة لياقته البدنية دون نسيان الشاب قابلة الذي بامكانه احداث
المفاجاة وحجز مكان اساسي على غرار كودري وداود وبوشامة لان الاختيار بين 5 لاعبين
لهم مستوى متقارب من اجل وضع الثقة في احدهم امر صعب جدا على أي مدرب
ونفس الشيء ينطبق على لاعبي الارتكاز من اجل حجز منصبين لان المنصب
الثالث من نصيب بابوش وهذا الاختيار هو اختيار اضطراري وذلك للقوانين الجديدة للاتحادية
التي تجبر أي فريق لاشراك لاعب من الاواسط فوقع اختيار المدرب على بدبودة الذي
سيتكفل بمهمة تغطية الجهة اليسرى من الدفاع بينما اوكلت لبابوش مهمة تكسير اللعب
في وسط الميدان وهو المنصب الذي تالق فيه العام الماضي عند اشراكه في هذا المنصب
وبهذا ستكون منافسة كبيرة بين شبان المولودية لمساعدة بابوش في هذه المهمة وحتى
حجاج سيجد صعوبة بالغة لفرض نفسه بين الشبان وهذا لامكانياتهم الكبيرة على غرار
بوشامة الذي سيعتمد عليه ميشال حسب تصريحاته الاخيرة
وفي
الاخير نقول بان كل هذه المنافسة ستكون مفيدة للمولودية بشرط ان يتقبل الاعبون
مبدا المنافسة وانتظار كل لاعب فرصته لاثبات امكانياته بدون اللجوء لاسلوب
المساومة والاضرابات والتصريحات النارية التي تضر الاعب والفريق معا ونامل ان
تتعامل الادارة مع هذا الامر بحزم وعقلانية لان ببساطة التكتلات بين الاعبين تؤدي
لتمزيق الفريق وتجعله يعاني في تحقيق اهدافه
المسيرون عدد كبير من الاعبين اغلبهم لم يستطيعوا اثبات وفرض وجودهم في التشكيلة
الاساسية وقاموا بجلب 9 لاعبين في مختلف خطوط المولودية ومن هذه الخطوط نجد وسط
الميدان الذي تدعم بلاعبين في صناعة اللعب وهما مقداد وعطفان وترقية ثلاثة لاعبين
من الاواسط هما مومن وابران في تكسير اللعب وقابلة في مهمة صانع العاب وبذلك يصبح
عدد لاعبي الوسط 11 لاعبا هم حجاج .كودري. داود. بوشامة. مومن. ابران ومهمتهم
تكسير اللعب وكلهم من ابناء العميد ويوجد مقداد. عطفان. بومشرة. خنيش. قابلة في
صناعة اللعب
ونستطيع القول بان المولودية تملك وسط ميدان من ذهب ويوجد البديل في كل
منصب وستكون المنافسة مشتعلة بين هؤلاء الاعبين لحجز مكان في قائمة 18 اما في
القائمة الاساسية سيجد الان ميشال مشكلة كبيرة في تحديد لاعبي الوسط خاصة في مهمة
صناعة اللعب التي ستكون منافسة ساخنة جدا بين مقداد وعطفان وبومشرة وذلك
لامكانياتهم المعتبرة وحتى خنيش دائما يثني عليه ميشال في تصريحاته وقال بانه
سيعطيه الفرصة بعد عودة لياقته البدنية دون نسيان الشاب قابلة الذي بامكانه احداث
المفاجاة وحجز مكان اساسي على غرار كودري وداود وبوشامة لان الاختيار بين 5 لاعبين
لهم مستوى متقارب من اجل وضع الثقة في احدهم امر صعب جدا على أي مدرب
ونفس الشيء ينطبق على لاعبي الارتكاز من اجل حجز منصبين لان المنصب
الثالث من نصيب بابوش وهذا الاختيار هو اختيار اضطراري وذلك للقوانين الجديدة للاتحادية
التي تجبر أي فريق لاشراك لاعب من الاواسط فوقع اختيار المدرب على بدبودة الذي
سيتكفل بمهمة تغطية الجهة اليسرى من الدفاع بينما اوكلت لبابوش مهمة تكسير اللعب
في وسط الميدان وهو المنصب الذي تالق فيه العام الماضي عند اشراكه في هذا المنصب
وبهذا ستكون منافسة كبيرة بين شبان المولودية لمساعدة بابوش في هذه المهمة وحتى
حجاج سيجد صعوبة بالغة لفرض نفسه بين الشبان وهذا لامكانياتهم الكبيرة على غرار
بوشامة الذي سيعتمد عليه ميشال حسب تصريحاته الاخيرة
وفي
الاخير نقول بان كل هذه المنافسة ستكون مفيدة للمولودية بشرط ان يتقبل الاعبون
مبدا المنافسة وانتظار كل لاعب فرصته لاثبات امكانياته بدون اللجوء لاسلوب
المساومة والاضرابات والتصريحات النارية التي تضر الاعب والفريق معا ونامل ان
تتعامل الادارة مع هذا الامر بحزم وعقلانية لان ببساطة التكتلات بين الاعبين تؤدي
لتمزيق الفريق وتجعله يعاني في تحقيق اهدافه