يعدّ المهاجم الدولي الجزائري السابق "رشيد سبارتا حركوك" (59 عاما) رائد الهدّافين العرب في إنجلترا على مدار التاريخ بـ 89 هدفا في 258 مقابلة، وليس النجم المصري السابق "أحمد حسام" (ميدو) الذي أمضى 22 هدفا في 94 مقابلة، مثلما ظلت مراجع متخصصة تروّج له على نحو مغلوط.
حركوك (مواليد 19 ماي 1956) في ضاحية تشلسي بلندن من أب جزائري وأم إنجليزية، بدأ حياته الرياضية في سن الثامن عشرة مع نادي "شرتساي تاون" (1974 – 1975) الذي خاض معه رشيد 40 مقابلة سجّل فيها 15 هدفا، قبل أن ينتقل في الموسم الموالي إلى "فالتهام"، ثمّ "كريستال بالاس" مع المدرب الشهير "تيري فينيبالس" (1976 – 1978) أين لعب 54 مقابلة وقّع خلالها 21 هدفا، ثمّ انتقل إلى "كوينز بارك رانجرس" (1978 – 1980) وكان حركوك أقل بروزا بتوقيعه 3 أهداف في 20 مواجهة فحسب.
وأنهى "حركوك" مسيرته مع نادي "نوتس كاونتي" (1980 – 1986) أين لعب 144 مقابلة سجّل فيها 40 هدفا، وارتضى الاعتزال في سن الثلاثين، قبل أن يتورط بحر سبتمبر 2010 في مخالفة كلفته الحبس 28 شهرا.
وشارك حركوك مع منتخب الجزائر في 4 مواجهات فقط عام 1986، وكان حاضرا في مونديال المكسيك من دون أن يسجّل، ولم يكن مروره الخاطف بالخضر مؤثرا، بل وباهتا للغاية ما طرح عدة استفهامات آنذاك.
ورغم انقضاء قرابة ثلاثة عقود على انتهاء مسيرة حركوك، لا يزال حركوك يتصدّر الهدّافين العرب، متبوعا بالنجم المصري السابق "أحمد حسام" (ميدو) بـ 22 هدفا في 94 مقابلة، بينما يتواجد المتوسط الدولي الجزائري "رياض محرز" ثالثا بـ 17 هدفا بعد 46 مقابلة، مستبقا الدولي المغربي السابق "حسن كشلول" بـ 16 هدفا في 112 مقابلة، ثمّ المغربي الآخر اللحاق "مروان الشمّاخ" (15 هدفا في 95 مقابلة).
حركوك (مواليد 19 ماي 1956) في ضاحية تشلسي بلندن من أب جزائري وأم إنجليزية، بدأ حياته الرياضية في سن الثامن عشرة مع نادي "شرتساي تاون" (1974 – 1975) الذي خاض معه رشيد 40 مقابلة سجّل فيها 15 هدفا، قبل أن ينتقل في الموسم الموالي إلى "فالتهام"، ثمّ "كريستال بالاس" مع المدرب الشهير "تيري فينيبالس" (1976 – 1978) أين لعب 54 مقابلة وقّع خلالها 21 هدفا، ثمّ انتقل إلى "كوينز بارك رانجرس" (1978 – 1980) وكان حركوك أقل بروزا بتوقيعه 3 أهداف في 20 مواجهة فحسب.
وأنهى "حركوك" مسيرته مع نادي "نوتس كاونتي" (1980 – 1986) أين لعب 144 مقابلة سجّل فيها 40 هدفا، وارتضى الاعتزال في سن الثلاثين، قبل أن يتورط بحر سبتمبر 2010 في مخالفة كلفته الحبس 28 شهرا.
وشارك حركوك مع منتخب الجزائر في 4 مواجهات فقط عام 1986، وكان حاضرا في مونديال المكسيك من دون أن يسجّل، ولم يكن مروره الخاطف بالخضر مؤثرا، بل وباهتا للغاية ما طرح عدة استفهامات آنذاك.
ورغم انقضاء قرابة ثلاثة عقود على انتهاء مسيرة حركوك، لا يزال حركوك يتصدّر الهدّافين العرب، متبوعا بالنجم المصري السابق "أحمد حسام" (ميدو) بـ 22 هدفا في 94 مقابلة، بينما يتواجد المتوسط الدولي الجزائري "رياض محرز" ثالثا بـ 17 هدفا بعد 46 مقابلة، مستبقا الدولي المغربي السابق "حسن كشلول" بـ 16 هدفا في 112 مقابلة، ثمّ المغربي الآخر اللحاق "مروان الشمّاخ" (15 هدفا في 95 مقابلة).
ونظريا، بات في متناول "محرز" إحراز المزيد من الأهداف ما يرشحه للريادة مستقبلا.
بالفيديو