من طرف ة الذي سيجمعه بشبيبة القبائل بملعب مصطفى تشاكر (البليدة) ابتداء من 00ر16سا.
فتحت قيادة المدرب فؤاد بوعلي، سيحرص الفريق العاصمي على تحقيق المصالحة مع هذه المنافسة التي منحته الكثير من السعادة في السابق، في مهمة لا تبدو يسيرة أمام تشكيلة شبيبة القبائل التي ابانت عن امكانيات و طموحات كبيرة هذا الموسم.
ويعلق الجميع من مناصري الفريقين او عشاق الكرة المستديرة آمالا كبيرة على هذا النهائي الذي يجمع بين المولودية والشبيبة لأول مرة في تاريخ المنافسة، وفي مقابلة بدأت ملامحها و اجواؤها تطغى على الشارع الجزائري منذ عدة أيام.
ويأمل فريق مولودية الجزائر في اضافة لقب آخر لألقابه الستة المحققة في سنوات 1971 و 1973 و 1976 و 1983 و 2006 و 2007 ، محتلا بفضلها المركز الثاني من حيث عدد التتويجات بعد كل من وفاق سطيف و اتحاد الجزائر اللذين يملكان في رصيدهما ثمانية تتويجات .
ومن اجل قول كلمته في هذا النهائي، يواصل فريق مولودية الجزائر الاستعداد لهذه المقابلة بجدية كبيرة و بطريقة يحرص فيها القائمون عليه على عدم ترك اي شيء للصدفة. فالمسيرون و الطاقم الفني و اللاعبون مجندون من اجل تحقيق الفوز في هذه المقابلة التي يرتقبها الجميع بشغف كبير، علما ان المهمة سوف لن تكون سهلة امام تشكيلة قبائلية تسجل عاشر مشاركة لها في مقابلة نهائية لهذه المنافسة الشعبية.
ومعلوم ان شبيبة القبائل فازت بخمسة (5) نهائيات و خسرت اربعة منها، فيما فاز فريق مولودية الجزائر بستة نهائيات من مجموع النهائيات السبعة التي لعبها لحد الآن.
ومع تزايد ضغط هذه المقابلة و اقتراب موعد الحسم، يبدي عناصر المولودية عزيمة كبيرة على قول كلمتهم في "مقابلة السنة".
ويرى المتتبعون أن فريق مولودية الجزائر يملك كل مؤهلات النجاح، بالنظر الى امتلاكه لمجموعة لاعبين يتمتعون بخبرة كبيرة على غرار غازي و مترف و بوقاش و غيرهم من الاسماء.
ورغم هذه المعطيات يتعين على لاعبي المولودية تجنب الوقوع في فخ الافراط في الثقة و الغرور الذي يمكن أن تكون عواقبه وخيمة مثل ما كان الامر في النهائي الذي جمعهم مع اتحاد الجزائر السنة الماضية.
وحتى إن بدت مهمة ابناء المدرب فؤاد بوعلي صعبة أمام فريق شبيبة القبائل الحريص هو الاخر على إضافة اللقب السادس في تاريخه، يعتزم عميد الاندية الجزائرية انهاء موسم 2013 - 2014 بتتويج يثلج به قلب مناصريه.
وفي الدور نصف النهائي، أقصت مولودية الجزائر منافسها شبيبة الشراقة (قسم الهواة) بنتيجة 2-0.
وفي حالة فوزه بنهائي يوم الخميس، سيجدد فريق مولودية الجزائر العهد بالتتويجات الذي غاب عنه منذ سنة 2010 لما فاز العميد بالبطولة الوطنية لسابع مرة في تاريخه.
فتحت قيادة المدرب فؤاد بوعلي، سيحرص الفريق العاصمي على تحقيق المصالحة مع هذه المنافسة التي منحته الكثير من السعادة في السابق، في مهمة لا تبدو يسيرة أمام تشكيلة شبيبة القبائل التي ابانت عن امكانيات و طموحات كبيرة هذا الموسم.
ويعلق الجميع من مناصري الفريقين او عشاق الكرة المستديرة آمالا كبيرة على هذا النهائي الذي يجمع بين المولودية والشبيبة لأول مرة في تاريخ المنافسة، وفي مقابلة بدأت ملامحها و اجواؤها تطغى على الشارع الجزائري منذ عدة أيام.
ويأمل فريق مولودية الجزائر في اضافة لقب آخر لألقابه الستة المحققة في سنوات 1971 و 1973 و 1976 و 1983 و 2006 و 2007 ، محتلا بفضلها المركز الثاني من حيث عدد التتويجات بعد كل من وفاق سطيف و اتحاد الجزائر اللذين يملكان في رصيدهما ثمانية تتويجات .
ومن اجل قول كلمته في هذا النهائي، يواصل فريق مولودية الجزائر الاستعداد لهذه المقابلة بجدية كبيرة و بطريقة يحرص فيها القائمون عليه على عدم ترك اي شيء للصدفة. فالمسيرون و الطاقم الفني و اللاعبون مجندون من اجل تحقيق الفوز في هذه المقابلة التي يرتقبها الجميع بشغف كبير، علما ان المهمة سوف لن تكون سهلة امام تشكيلة قبائلية تسجل عاشر مشاركة لها في مقابلة نهائية لهذه المنافسة الشعبية.
ومعلوم ان شبيبة القبائل فازت بخمسة (5) نهائيات و خسرت اربعة منها، فيما فاز فريق مولودية الجزائر بستة نهائيات من مجموع النهائيات السبعة التي لعبها لحد الآن.
ومع تزايد ضغط هذه المقابلة و اقتراب موعد الحسم، يبدي عناصر المولودية عزيمة كبيرة على قول كلمتهم في "مقابلة السنة".
ويرى المتتبعون أن فريق مولودية الجزائر يملك كل مؤهلات النجاح، بالنظر الى امتلاكه لمجموعة لاعبين يتمتعون بخبرة كبيرة على غرار غازي و مترف و بوقاش و غيرهم من الاسماء.
ورغم هذه المعطيات يتعين على لاعبي المولودية تجنب الوقوع في فخ الافراط في الثقة و الغرور الذي يمكن أن تكون عواقبه وخيمة مثل ما كان الامر في النهائي الذي جمعهم مع اتحاد الجزائر السنة الماضية.
وحتى إن بدت مهمة ابناء المدرب فؤاد بوعلي صعبة أمام فريق شبيبة القبائل الحريص هو الاخر على إضافة اللقب السادس في تاريخه، يعتزم عميد الاندية الجزائرية انهاء موسم 2013 - 2014 بتتويج يثلج به قلب مناصريه.
وفي الدور نصف النهائي، أقصت مولودية الجزائر منافسها شبيبة الشراقة (قسم الهواة) بنتيجة 2-0.
وفي حالة فوزه بنهائي يوم الخميس، سيجدد فريق مولودية الجزائر العهد بالتتويجات الذي غاب عنه منذ سنة 2010 لما فاز العميد بالبطولة الوطنية لسابع مرة في تاريخه.
