يبدو أن النهاية المأساوية للزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، على يد المجلس الإنتقالي لاتزال تلقى تعاطفا واسعا من قبل جماهير كرة القدم الجزائرية، حيث لا تكاد تخلو أي مباراة سواء في الرابطة الوطنية المحترفة الأولى أو الثانية من أهازيج الأنصار داخل الملاعب تترحّم فيها على روح الزعيم الليبي وآخرها ما حدث في ملعب حملاوي الذي احتضن أول أمس داربي الشرق بين شباب قسنطية وجمعية الخروب..
أين عمد أنصار الفريقين إلى تعليق لافتة كبيرة تحمل صورة الزعيم الليبي وكتب عليها ''الله يرحمك يا زعيم''، والتي يقدر طولها إلى نحو 20 مترا، إلى جانب رايات أخرى كتب عليها ''العزة والكرامة''، وهذا في إشارة إلى التضامن الواسع للشارع الرياضي للطريقة اللاإنسانية التي تم التعامل بها والتخلص من الزعيم الليبي السابق معمر القذافي من قبل ثوار المجلس الإنتقالي ولم يكن ملعب قسنطيني الوحيد الذي عرف هذه الخرجة، بل امتد الأمر إلى باقي الملاعب خلال ذات الجولة على غرار ما حدث في مباراة اتحاد الجزائر المتصدر أمام مولودية وهران بملعب عمر حمادي، أين ردد مشجعو أبناء سوسطارة طويلا أهازيج تمجد الزعيم الليبي الراحل وتنتقد طريقة التخلص منه وهو ما يؤكد المكانة الغالية التي يحظى بها الراحل معمر القدافي في قلوب الجزائريين وهذا دون أن نتناسي أيضا ما يحدث في مختلف الملاعب الجزائرية، حيث شهدت موجة تعاطف غير مسبوقة مع العقيد معمر القذافى غداة مقتله على أيدي مقاتلي مجلس الإنتقالي الليبي مثلما لمسناه في مباريات الجولات السابقة والتي كانت فيها قضية مقتل القذافي الصدى الواسع في مختلف أهازيج الجماهير الكروية التي وصل الحد بها إلى التركيز فقط على اهتمامها بالقذافي أكثر من متابعتها أطوار المواجهات وكذا الإهتمام بالنتيجة التي تؤول إليها المبارايات.
أين عمد أنصار الفريقين إلى تعليق لافتة كبيرة تحمل صورة الزعيم الليبي وكتب عليها ''الله يرحمك يا زعيم''، والتي يقدر طولها إلى نحو 20 مترا، إلى جانب رايات أخرى كتب عليها ''العزة والكرامة''، وهذا في إشارة إلى التضامن الواسع للشارع الرياضي للطريقة اللاإنسانية التي تم التعامل بها والتخلص من الزعيم الليبي السابق معمر القذافي من قبل ثوار المجلس الإنتقالي ولم يكن ملعب قسنطيني الوحيد الذي عرف هذه الخرجة، بل امتد الأمر إلى باقي الملاعب خلال ذات الجولة على غرار ما حدث في مباراة اتحاد الجزائر المتصدر أمام مولودية وهران بملعب عمر حمادي، أين ردد مشجعو أبناء سوسطارة طويلا أهازيج تمجد الزعيم الليبي الراحل وتنتقد طريقة التخلص منه وهو ما يؤكد المكانة الغالية التي يحظى بها الراحل معمر القدافي في قلوب الجزائريين وهذا دون أن نتناسي أيضا ما يحدث في مختلف الملاعب الجزائرية، حيث شهدت موجة تعاطف غير مسبوقة مع العقيد معمر القذافى غداة مقتله على أيدي مقاتلي مجلس الإنتقالي الليبي مثلما لمسناه في مباريات الجولات السابقة والتي كانت فيها قضية مقتل القذافي الصدى الواسع في مختلف أهازيج الجماهير الكروية التي وصل الحد بها إلى التركيز فقط على اهتمامها بالقذافي أكثر من متابعتها أطوار المواجهات وكذا الإهتمام بالنتيجة التي تؤول إليها المبارايات.