أكد الوافد الجديد للمنتخب الوطني
رياض بودبوز، أنه جاهز بنسبة كبيرة للدخول في أجواء
المونديال، وبالخصوص في أول مباراة، ستكون أمام المنتخب السلوفيني
والتي تعتبر من أهم المواجهات، التي سيخوضها "الخضر" في المونديال، لما تحمله هذه
الأخيرة في طياتها من أهمية في تحديد هوية المنتخب، الذي سيكمل السباق على ورقة
التأهل إلى الدور الثاني، مضيفا "اليوم يمكن القول أني جاهز بنسبة كبيرة للعب أمام
سلوفينيا، لأني صراحة منذ إلتحاقي بالخضر، وجدت نفسي مركز على المونديال، بحكم أن
هدفي الأول والأخير يبقى التألق في المونديال الإفريقي، وتشريف الثقة التي وضعت في
شخصي، والتي تبقى من أهم النقاط التي أطمح إليها من خلال حمل الألوان
الوطنية".
"المنتخب الإفريقي صعب لكن إرادتنا بإمكانها
أن تصنع الفارق"
من جهة أخرى، ألمح بودبوز إلى صعوبة المأمورية في
المونديال، بالخصوص أول مواجهة ستجمع الخضر في الـ13 من الشهر الجاري، أمام المنتخب
السلوفيني، الذي يعتبر من الأرقام الصعبة في مجموعة "الخضر"، وهذا بالنظر إلى
الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها جل لاعبيه، خاصة على مستوى الكرات الثابتة، وتابع
قائلا "صحيح أن مهمتنا لن تكون سهلة في المونديال الإفريقي، وبالخصوص في أول مواجهة
ستجمعنا مع المنتخب السلوفيني، الذي يبحث هو الآخر عن التألق واقتطاع ورقة التأهل
للدور الثاني، لكنها في نفس الوقت ليست مستحيلة، بالنظر إلى الإرادة الكبيرة التي
تحذوا كل المجموعة، من أجل رفع التحدي والمضي قدما نحو تشريف الجزائر والعرب أحسن
تمثيل".
"أجواء رائعة داخل المجموعة تنسينا ضغط
المونديال"
وعن الأجواء التي تسود المجموعة بجنوب إفريقيا، قال "إن
الأجواء التي تسود الفريق، أقل ما يمكن القول عنها أنها رائعة وأخوية تخرجنا مؤقتا
من الضغط الذي يفرضه المونديال، خاصة وأننا على بعد فترة وجيزة من الدخول فيه، هذا
فضلا عن أن كل أنظار الشعب الجزائري، وكذا الأمة العربية ستكون موجهة إلينا في
المحفل العالمي، ما يزيد من ارتفاع الضغط على اللاعبين بالنظر إلى ثقل المسؤولية".
"كل الأطراف ساهمت في إدماجي مع المجموعة
وعليا اليوم رد الجميل"
هذا وأشار نفس المتحدث، إلى الدور الكبير، الذي لعبه كل
عناصر المنتخب الوطني بما في ذلك اللاعبون، الطاقم الفني وكذا الإداري للفريق، فضلا
عن أنصار منتخبنا الوطني في إدماجه مع المجموعة، وأن الوقت حان لرد
الجميل إلى كل من ساهموا من قريب أو من بعيد في مساعدته قائلا "أشكر كل من ساهم
سواء من بعيد أو من قريب في إدماجي مع المجموعة، خاصة رفيق صايفي الذي رافقني طيلة
التربص وساعدني بنسبة كبيرة للدخول في المجموعة، والآن أنا الذي يجب أن يرد الجميل
لكل من ساعدوني".
"أطمح إلى بعث مشواري الكروي مع الخضر وتشريف
الجزائر"
وعن الإشادات الكبيرة التي يتلقها اللاعب من عديد
المدربين، بما في ذلك "أرسن فنغار"، قال "أتشرف كثيرا بالكلام الذي يخصني به بعض
التقنيين على غرار أرسن فنغار، والتي اعتبرها صراحة تكليف وليست تشريف، خاصة عندما
تأتي للاعب، لم يسطع نجمه بعد مع منتخب بلاده، صراحة أن الفترة القادمة ستكون فرصتي
من أجل بعث مشواري مع المنتخب الوطني، وتأكيد أني أستحق أن أكون ضمن هذا الفريق
الذي اعتبره من المنتخبات التي تتميز بقوة شخصيتها وهذا مهم في كرة
القدم".
رياض بودبوز، أنه جاهز بنسبة كبيرة للدخول في أجواء
المونديال، وبالخصوص في أول مباراة، ستكون أمام المنتخب السلوفيني
والتي تعتبر من أهم المواجهات، التي سيخوضها "الخضر" في المونديال، لما تحمله هذه
الأخيرة في طياتها من أهمية في تحديد هوية المنتخب، الذي سيكمل السباق على ورقة
التأهل إلى الدور الثاني، مضيفا "اليوم يمكن القول أني جاهز بنسبة كبيرة للعب أمام
سلوفينيا، لأني صراحة منذ إلتحاقي بالخضر، وجدت نفسي مركز على المونديال، بحكم أن
هدفي الأول والأخير يبقى التألق في المونديال الإفريقي، وتشريف الثقة التي وضعت في
شخصي، والتي تبقى من أهم النقاط التي أطمح إليها من خلال حمل الألوان
الوطنية".
"المنتخب الإفريقي صعب لكن إرادتنا بإمكانها
أن تصنع الفارق"
من جهة أخرى، ألمح بودبوز إلى صعوبة المأمورية في
المونديال، بالخصوص أول مواجهة ستجمع الخضر في الـ13 من الشهر الجاري، أمام المنتخب
السلوفيني، الذي يعتبر من الأرقام الصعبة في مجموعة "الخضر"، وهذا بالنظر إلى
الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها جل لاعبيه، خاصة على مستوى الكرات الثابتة، وتابع
قائلا "صحيح أن مهمتنا لن تكون سهلة في المونديال الإفريقي، وبالخصوص في أول مواجهة
ستجمعنا مع المنتخب السلوفيني، الذي يبحث هو الآخر عن التألق واقتطاع ورقة التأهل
للدور الثاني، لكنها في نفس الوقت ليست مستحيلة، بالنظر إلى الإرادة الكبيرة التي
تحذوا كل المجموعة، من أجل رفع التحدي والمضي قدما نحو تشريف الجزائر والعرب أحسن
تمثيل".
"أجواء رائعة داخل المجموعة تنسينا ضغط
المونديال"
وعن الأجواء التي تسود المجموعة بجنوب إفريقيا، قال "إن
الأجواء التي تسود الفريق، أقل ما يمكن القول عنها أنها رائعة وأخوية تخرجنا مؤقتا
من الضغط الذي يفرضه المونديال، خاصة وأننا على بعد فترة وجيزة من الدخول فيه، هذا
فضلا عن أن كل أنظار الشعب الجزائري، وكذا الأمة العربية ستكون موجهة إلينا في
المحفل العالمي، ما يزيد من ارتفاع الضغط على اللاعبين بالنظر إلى ثقل المسؤولية".
"كل الأطراف ساهمت في إدماجي مع المجموعة
وعليا اليوم رد الجميل"
هذا وأشار نفس المتحدث، إلى الدور الكبير، الذي لعبه كل
عناصر المنتخب الوطني بما في ذلك اللاعبون، الطاقم الفني وكذا الإداري للفريق، فضلا
عن أنصار منتخبنا الوطني في إدماجه مع المجموعة، وأن الوقت حان لرد
الجميل إلى كل من ساهموا من قريب أو من بعيد في مساعدته قائلا "أشكر كل من ساهم
سواء من بعيد أو من قريب في إدماجي مع المجموعة، خاصة رفيق صايفي الذي رافقني طيلة
التربص وساعدني بنسبة كبيرة للدخول في المجموعة، والآن أنا الذي يجب أن يرد الجميل
لكل من ساعدوني".
"أطمح إلى بعث مشواري الكروي مع الخضر وتشريف
الجزائر"
وعن الإشادات الكبيرة التي يتلقها اللاعب من عديد
المدربين، بما في ذلك "أرسن فنغار"، قال "أتشرف كثيرا بالكلام الذي يخصني به بعض
التقنيين على غرار أرسن فنغار، والتي اعتبرها صراحة تكليف وليست تشريف، خاصة عندما
تأتي للاعب، لم يسطع نجمه بعد مع منتخب بلاده، صراحة أن الفترة القادمة ستكون فرصتي
من أجل بعث مشواري مع المنتخب الوطني، وتأكيد أني أستحق أن أكون ضمن هذا الفريق
الذي اعتبره من المنتخبات التي تتميز بقوة شخصيتها وهذا مهم في كرة
القدم".