بسم الله الرحمان الرحيــــــــم
اخوتي الاعزاء اخواتي الكرام
" نحن أيضا نطلب بقناة رياضية جزائرية "
هي حملة شنها الجزائريون عبر مختلف المواقع والمنتديات وخاصة الجزائرية
للمطالبة بقناة رياضية جزائرية
لمــا لا ونحن جزائريون أب عن جد وفي منتدى الجلفة الاول عربيا وجزائريا
اخوتي فالتطلبو معي ومع كافة الجزائريين بهذه القنـــاة
في موقع كورة تم نشر ما يلي
kooora.com
إنطلقت
أصوات جزائرية عبر المواقع والمنتديات مطالبة الحكومة بإنشاء قناة رياضية
.ويبدو ان الاصوات هده المرة ستكون عالية على سابقتها حيث بعد الانتظار
الطويل من الجماهير الجزائرية العاشقة للرياضة بصفة عامة والرياضة
الجزائرية بصفة خاصة إنطلقت حملة المطالبة بإنشاء قناة رياضية حيث بدأ جمع
التواقيع عبر كووورة جزائرية ومنتدى القنوات الرياضية العربية التابع
لمنتديات كووورة اضافة الى موقع سكوب الجزائر و لقيت الحملة دعما كبير من
الصحافة على رأسها الجريدتين الأكثر انتشارا بالجزائر يومية الشروق و
يومية الخبر إضافة الى منتديات ومواقع عربية أٌخرى .هدا وتلقت الحملة دعما
من الاعلاميين الجزائريين الكبيرين عبدالحفيظ دراجي و مجيد بوطمين حيث عبر
كلاهما في مراسلة لصاحب الحملة عن دعمهما المطلق للحملة .
المطالب الجزائرية رفعت من حدة صوتها
عبر المواقع بعد ان طال انتظار انشاء قناة رياضية حيث كانت هناك وعود من
طرف المسؤولين على التلفزيون الجزائري باطلاق قناة رياضية في أقرب الأجال
آخرها تلك الوعود التي أطلقها المدير العام السابق للتلفزيون حبيب حمراوي
شوقي .
وفي حوار حصري لمنتديات ستارتايمز
وكووورة جزائرية أكد وزير الاتصال الجزائري أنه لا يوجد أي استعداد لاطلاق
قناة رياضية حاليا مع ضمان مشاهدة كأسي العالم و امم افريقيا 2010 عبر
القناة الوطنية الأرضية.
وهدا الأمر الدي لم يتقبله الجمهور
الجزائري خصوصا وان المنتخب الوطني يقدم أداء مٌبهر وهو على مشارف التأهل
لكأس العالم بعد ان ضمن المشاركة بكأس امم افريقيا بأنغولا 2010.كما نجد
الاستفزازات التي طالت الكرة الجزائرية عبر بعض الوسائل الاعلامية العربية
والتي ابتعدت عن الحيادية بل وصل الى غاية اهانة شهداء الواجب الوطني عبر
الفضائيات دون أن تجد ردا من الجانب الاعلام الجزائري المرئي عدا عن طريق
السلطة الرابعة. وهدا ما جعل الجميع يتمنى ان يشاهد قناة وطنية رياضية
جزائرية تهتم على الأقل بنقل مباريات منتخبهم وانديتهم الوطنية وبأستوديو
تحليلي في مستوى الأحداث .
فهل تلقى هده الحملة صوتا يسمع كلامهم.... ؟!
والحملة في تزايد مستمر
لذا أخوتي فالتطلبو معي ومع اخوتكم