Mca alger اخبار مولودية الجزائر والمنتخب الجزائري

منتدى انصار مولودية الجزائر ينقل لكم احدث الاخبار و الصور والفيديو الخاصة بعميد الاندية الجزائرية كما يحتوي على فيديو و اغاني جمهور مولودية الجزائر وغيرها من اقسام عامة


    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر

    mca-dz
    mca-dz
    المدير
    المدير

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 081229104054plkDبمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 21بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Tmqn3

    mouloudien
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 7450
    المزاج : 1TIK OB1
    زر الشكر : 43
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Empty بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر

    مُساهمة من طرف mca-dz 24.10.09 18:37



    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 17674693961676087736السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهبمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 17674693961676087736

    أهلا بزوار و أعضاء المنتدى




    ثورات الجزائرضد فرنسا .
    باسم الله الرحمن الرحيم

    شجعت
    فرنسا الأوربيين على الاستيطان والاستيلاء على أراضي الجزائريين المسلمين
    و حررت قوانين و قرارت تساعدهم على تحقيق ذلك.من بين هذه القرارت و
    القوانين قرار سبتمبر 1830 الذي ينص على مصادرة أراضي السلمين المنحدرين
    من أصول تركية و كذلك قرار أكتوبر 1845 الظالم الذي يجرد كل من شارك في
    المقاومة أو رفع السلاح أو اتخذ موقفا عدائيا من الفرنسيين و أعوانهم أو
    ساعد أعداءهم من قريب أو بعيد من أرضه. وقاموا بنشاط زراعي واقتصادي مكثف،
    حاول الفرنسيون أيضا صبغ الجزائر بالصبغة الفرنسية والثقافة الفرنسية
    وجعلت اللغة الفرنسية اللغة الرسمية ولغة التعليم بدل اللغة العربية.
    حول
    الفرنسيون الجزائر إلى مقاطعة مكملة لمقاطعات فرنسا ، نزح أكثر من مليون
    مستوطن (فرنسيون، إيطاليون، إسبان ...) من الضفة الشمالية للبحر الأبيض
    المتوسط لفلاحة السهل الساحلي الجزائري واحتلّوا الأجزاء المهمة من مدن
    الجزائر.
    كما اعتبرت فرنسا كل المواطنين ذوي الأصول الأوروبية (واليهود
    أيضا) مواطنين فرنسيين كاملي الحقوق، لهم حق في التمثيل في البرلمان،
    بينما أخضع السكان العرب والبربر المحليون (عرفوا باسم الأهالي) إلى نظام
    تفرقة عنصرية.
    تاريخ الجزائرالمعاصر
    الغزو الفرنسي والمقاومة الشعبية:
    في
    14 جوان 1830 نزلت القوات الفرنسية بشبه جزيرة سيدي فرج غرب العاصمة , بعد
    أن أعدت جيشا يضم 40 ألف جندي من المشاة والخيالة , مزودين بأحدث أدوات
    الحرب , وأسطولا يتكون من 700 سفينة . وقد اختار الفرنسيون هذا الموقع
    لحرصهم على مباغته مدينة الجزائر بالهجوم عليها برا , نظرا لصعوبة
    احتلالها من البحر , فقد صدمت طيلة قرون أمام الأساطيل الغازية.
    بمجرد
    أن وطأت الجيوش الفرنسية أرض الوطن , هب الشعب الجزائري الرافض للسيطرة
    الأجنبية إلى الدفاع عن أرضه , قائما إلى الجهاد نادت إليه الحكومة
    المركزية , وطبقة العلماء والأعيان.
    تركزت المقاومة الجزائرية في
    البداية على محاولة وقف عمليات الاحتلال , وضمان بقاء الدولة. لكن معظم
    هذه المحاولات باءت بالفشل نظرا لعدم توازن القوي , وتشتت الثورات جغرافيا
    أمام الجيوش الفرنسية المنظمة التي ظلت تتزايد وتتضاعف لديها الإمدادات.
    وقد
    استمر صمود الجزائريين طوال فترة الغزو متمثلا في مقاومات شعبية تواصلت
    طيلة القرن التاسع عشر إلى بداية القرن العشرين . ومن أهم الثورات المسلحة
    خلال هذه الفترة :
    - مقاومة الأمير عبد القادر والتي امتدت من 1832 إلى 1847 وشملت كل من المدية وبسكرة ومليانة ومعسكر وتلمسان.
    الأمير عبد القادر مؤسس أول دولة جزائرية عصرية
    - مقاومة أحمد باي من 1837 إلى 1848 وشملت منطقة قسنطينة .
    - ثورة محمد بن عبد الله الملقب بومعزة , من 845 1الى 1847 بالشلف والحضنة والتيطري.
    - مقاومة الزعاطشة من 1848 إلى 1849 بالزعاطشة ( بسكرة ) والاوراس. ومن أهم قادتها بوزيان ( بو عمار )
    - مقاومة الاغواط وتقرت من 1852 إلى 1854 تحت قيادة الشريف محمد بن عبد الله بن سليمان.
    - ثورة القبائل من 1851 إلى 1857 بقيادة لالة فاطمةنسومر والشريف بوبغلة.
    -
    ثورة أولاد سيدي الشيخ من 1864 إلى 1880 بواحة البيض وجبل عمور ومنطقة
    التيطري , سور الغزلان وتيارت بقيادة سليمان بن حمزة , أحمد بن حمزة , سي
    لتعلي.
    - ثورة المقراني من 1871 إلى 1872 بكل من برج بوعريريج , مجانة , سطيف, تبزي وزو , دراع الميزان , باتنة, سور الغزلان, الحضنة.
    الشيخ بوعمامة الشيخ المقراني
    - مقاومة بن العربي بن تاج , المعروف ببو عمامة من 1881 إلى 1883 ,وشملت عين الصفراء, تيارت , سعيدة, عين صالح.
    - مقاومة التوارق من 1916 إلى 1919 بتاغيت, الهقار , جانت, ميزاب, ورقلة, بقيادة الشيخ أمود.
    الحركة الوطنية
    في
    بداية القرن العشرين , بلغت السيطرة الاستعمارية في الجزائر ذروتها رغم
    المقاومة الشعبية التي شملت كامل أنحاء الوطن , وبدا دوي المعارك يخف في
    الأرياف ليفتح المجال أمام أسلوب جديد من المقاومة التي انطلقت من المدن .
    يعود
    الفضل في ذلك إلى ظهور جيل من الشباب المثقف الذي تخرج من جوامع الزيتونة
    والأزهر والقرويين, ومراكز الحجاز , وعمل على نشر أفكار الإصلاح الاجتماعي
    والديني, كذا دفعات من الطلاب الجزائريين الذين تابعوا تعليمهم باللغة
    الفرنسية , واقتبسوا من الثقافة الغربية طرقا جديدة في التفكير.
    وقد
    حملت تلك النخبة من المثقفين على عاتقها مسؤولية قيادة النضال السياسي .
    وقد تميز أسلوبها بميزتين رئيسيتين وهما الاصالة والحداثة , مما أدى إلى
    بزوغ اتجاهين في صفوفها , احديهما محافظ والثاني مجدد . المحافظون ينادون
    بالاحتفاظ بقوانين المجتمع الجزائري والشريعة الإسلامية ويطالب الاصلاحيون
    بحق الشعب في الانتخابات البلدية والبرلمانية لتحسين ظروفه. وقد اعتمد كل
    من الاتجاهين أساليب جديدة في المقاومة تمثلت في الجمعيات والنوادي والصحف.
    من
    جهة أخرى , نشطت الحركة الوطنية على الصعيد السياسي , فاتحة المجال أمام
    تكوين منظمات سياسية تمثلت في ظهور تيارات وطنية شعبية وتأسيس أحزاب
    سياسية من أهمها , حركة الأمير خالد , حزب نجم شمال أفريقيا (1926)
    حزب الشعب الجزائري (1937 ) وجمعية العلماء المسلمين (1931) وقد عرفت مرحلتين هامتين:
    مرحلة ماقبل الحرب العالمية الثانية: تميزت بمطالبة فرنسا بالتنازل عن الحقوق للجزائريين
    مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية: اتجهت فيها الآراء إلى توحيد الجهود للمطالبة بالاستقلال.
    من
    اليمين إلى اليسار الشيخ الطيب العقبي ، الشيخ عبد الحميد بن باديس ،
    الشيخ البشير الإبراهيمي أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
    كما ظهرت في الثلاثينيات حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية التي كانت بمثابة مدرسة تخرج منها العديد من قادة الثورة التحريرية.
    أحداث 8 مـاي1945
    غداة
    انتهاء الحرب العالمية الثانية بسقوط النظامين النازي والفاشي , خرجت
    الجماهير عبر كافة دول العالم تحتفل بانتصار الحلفاء . وكان الشعب
    الجزائري من بين الشعوب التي جندت أثناء المعارك التي دارت في أوروبا ,
    وقد دفع العديد من الأرواح ثمنا للحرية, لكن هذه الأخيرة ( الحرية) اقتصرت
    على الدول الغربية, وعلى رأسها فرنسا التي نقضت عهدها مع الجزائريين
    بمنحهم الاستقلال مقابل مساهمتهم في تحررها من الاحتلال النازي .
    فخرج
    الجزائريين في مسيرات تظاهرية سلمية لمطالبة فرنسا بالوفاء بالوعد. وكان
    رد هذه الأخيرة بالسلاح والاضطهاد الوحشي ضد شعب أعزل . فكانت مجزرة رهيبة
    شملت مدن سطيف و قالمة وخراطة , سقط خلالها ما يزيد عن 45.000 شهيد.
    فأدرك الشعب الجزائري أنه لا حرية له ولا استقلال إلا عن طريق النضال والكفاح المسلح.
    ثورة أول نوفمبر 1954
    في
    23 مارس 1954 تأسست اللجنة الثورية للوحدة العمل , بمبادرة قدماء المنظمة
    السرية , وبعض أعضاء اللجنة المركزية للحزب انتصار الحريات الديمقراطية ,
    وقد جاءت كرد فعل على النقاش العقيم الذي كان يدور حول الشروع في الكفاح
    المسلح وانتظار ظروف أكثر ملائمة. باشر مؤسسوها العمل فورا , فعينوا لجنة
    مكونة من 22 عضوا حضرت للكفاح المسلح , وانبثقت منها لجنة قيادية تضم 6
    زعماء حددوا تاريخ أول نوفمبر 1954 موعد الانطلاق الثورة التحريرية وأصدر
    بيانا يوضح أسبابها وأهدافها وأساليبها .
    في ليلة الفاتح من نوفمبر من
    سنة 1954 شن ما يقارب 3000 مجاهد ثلاثين هجوما في معظم أنحاء الوطن , على
    المراكز الحساسة للسلطات الاستعمارية . وقد توزعت العمليات على معظم أنحاء
    التراب الوطني حتى لايمكن قمعها كما حدث لثورات القرن التاسع عشر بسبب
    تركزها في جهات محدودة . وعشية اندلاع الثورة أعلن عن ميلاد " حزب جبهة
    الحرير الوطني" وتم إصدار بيان يشرح طبيعة تلك الأحداث ويحدد هدف الثورة ,
    وهو استعادة الاستقلال وإعادة بناء الدولة الجزائرية.
    هجوم 20 أوت 1955
    يعتبر
    هجوم 20 أوت 1955 بمثابة نفس جديد للثورة , لنه أبرز طابعها الشعبي ونفي
    الادعاءات المغرضة للاستعمار الفرنسي , ودفع الأحزاب إلى الخروج من تحفظها
    والانضمام إلى جبهة التحرير . إذ عمت الثورة العارمة جميع أجزاء التراب
    الوطني , واستجاب الشعب تلقائيا , بشن عمليات هجومية باسلة استمرت ثلاثة
    أيام كاملة كلفت تضحيات جسيمة في الأرواح, لكنها برهنت للاستعمار والرأي
    العالمي بان جيش التحرير قادر على المبادرة , وأعطت الدليل على مدى تلاحم
    الشعب بالثوار.
    مؤتمر الصومام 20 أوت 1956
    حققت جبهة التحرير الوطني في بداية نشاطها إنجازات هائلة , مما شجعها على مواصلة العمل التنظيمي.
    فقررت
    عقد مؤتمر تقييمي لسنتين من النضال وذلك في 20 أوت 1956 في أغزر امقران
    بوادي الصومام . كرس المؤتمر مبدأ القيادة الجماعية , مع الأولوية للقيادة
    العسكرية
    والنضال داخل التراب الوطني. كما قررت تمكين الجبهة من فرض نفسها كممثل
    شرعي للشعب الجزائري أمام دول العالم وهيأته و\لك عبر مؤسستين هامتين
    وهما:المجلس الوطني للثورة الجزائرية وهو الهيئة العلية التي تقوم مقام
    البرلمان ولجنة التنسيق على الشؤون السياسية والعسكرية وهيكلة جيش التحرير
    الوطني وتقسيم الجزائر إداريا إلى ست ولايات .
    مقر انعقاد مؤتمر الصومام
    أحداث ساقية سيدي يوسف 08 فيفري 1958
    شهدت
    الثورة الجزائرية خلال السنوات الثلاث الأولى من اندلاعها تصاعدا معتبرا
    إلى تكثيف المحاولات العسكرية من طرف الاستعمار لإخماد المقاومة بشتى
    وسائل الدمار وقد تمثلت تلك المحاولات في القمع الوحشي للجماهير عبر
    الأرياف والمدن.
    من بين العمليات الوحشية التي قام بها الجيش الفرنسي
    من أجل عزل المجاهدين وعرقلة وصول الأسلحة والمؤنة إلى داخل الوطن, قصف
    قرية سيدي يوسف التونسية الواقعة على الحدود الجزائرية يوم 08 فيفري 1958
    حيث قامت القوات الاستعمارية بشن هجمات عنيفة بطائراتها الحربية تسببت في
    ابادة عشرات الأبرياء من المدنيين التونسيين والجزائريين .
    لكن تلك
    الحادثة لم تنل من عزم الشعب الجزائري على مواصلة كفاحه , كما أنها لم
    تؤثر قط على أواصر الأخوة والمصير المشترك الذي كان لا يزال يربط بين
    البلدين والشعبين الشقيقين.
    الحكومة الجزائرية المؤقتة 19 سبتمبر 1958
    مواصلة
    للجهود التنظيمية للهيئات السياسية التي ت******** الثورة , تم يوم 19 سبتمبر
    1958 من طرف لجنة التنسيق والتنفيذ الإعلان عن تأسيس الحكومة المؤقتة
    للجمهورية الجزائرية , كإحياء للدولة واستعاد للسادة , وقد يظهر جليا انه
    أصبح للشعب الجزائري ممثل شرعي ووحيد.
    أعضاء الحكومة المؤقتة
    مظاهرات 11 ديسمبر 1960
    صعد
    الشعب الجزائري مواقفه لتصبح علنية استجابة لنداءات جبهة التحرير الوطني
    منذ أول نوفمبر 1954 فقام باضطرابات ومظاهرات للتعبير عن رايه والتأكيد
    على وحدته ونضجه السياسي , وقد بدا ذلك جليا خلال مظاهرات 11 ديسمبر1960
    التي شملت كافة التراب الوطني.
    وقد انطلقت تلك المظاهرات الوطنية يوم
    10 ديسمبر من حي بلكور الشعبي بالجزائر العاصمة , حيث خرج المتظاهرون
    يحملون الإعلام الوطنية ويهتفون
    باستقلال الجزائر وشعارات مؤيدة لجبهة
    التحرير الوطني . فحاصرتهم القوات الاستعمارية محاولة عزل الحي عن الإحياء
    الأوروبية . وفي اليوم التالي تدخلت قوات المظليين فانطلقت النار على
    الجماهير مما أدى إلى خسارة في الأرواح .
    ولكن ذلك لم يمنع المظاهرات
    من الانتشار إلى بقية إحياء العاصمة وبعدها إلى معظم المدن الجزائرية .
    حيث برهن الجزائريون خلالها على وقوفهم صفا واحدا وراء جبهة التحرير
    الوطني.
    أحداث 17 أكتوبر 1961
    تحتفظ الذاكرة الجماعية بتاريخ 17
    أكتوبر 1961 , يوم خرج مئات الجزائريين بالمهجر في تظاهرات سلمية تلبية
    لنداء فيدرالية حزب جبهة التحرير الوطني بفرنسا , فوجهوا بقمع شديد من طرف
    السلطات الفرنسية .أدى إلى قتل العديد منهم , ويمثل هذا التاريخ اليوم
    الوطني لهجرة تخليدا لتلك الأحداث الراسخة على صفحات التاريخ الجزائري.
    التفاوض ووقـف إطلاق النار:
    أظهرت
    فرنسا التام لمبدأ التفاوض ثم أخذت تتراجع من جراء تزايد عنفوان الثورة
    وتلاحم الشعب مع الجبهة فجاء تصريح الجنرال بتاريخ 16 ديسمبر 1959 كمرحلة
    جديدة في موقف الاستعمار الفرنسي . إذا أنه اعترف بحق الشعب الجزائري في
    تقرير مصيره.
    عرفت المفاوضات في مراحلها الأولى عدة صعوبات بسبب
    المناورات الفرنسية , وتمسكها بوجهات نظر مخالفة تماما لثوابت الجبهة خاصة
    تلك التي تتعلق بالمسائل الحساسة , كالوحدة الترابية والشعبية للجزائر .
    لكن المفاوضين الجزائريين لم يتنازلوا عن أي شرطمن الشروط التي املوها
    لوقف إطلاق النار , حتى وان أدى ذلك إلى استمرار الحرب لسنوات أخرى.
    استمرت
    المفاوضات لعدة أشهر بين اخذ ورد اكدت خلالها الحكومة موقفها الثابت
    بمساندة شهبية هامة من خلال المظاهرات التي تنظمت في المدن الجزائرية وفي
    المهجر .
    جرت آخر المفاوضات نصفة رسمية مابين 7 و 18 مارس 1962 بمدينة
    ايفيان السوسرية والاستفتاء حول الاستقلال وتوجت اخيرا بالتوقيع على
    اتفاقيات ايفيان ودخل وفق إطلاق النار حيز التنفيذ يوم 19* مارس 1962 على
    الساعة 12 ظهرا .
    الاستقلال :
    استمرت الثورة متحدية كل انراع القمع
    التي تعرضت لها في الارياف والمدن من أجل ضرب ركائزها .وتواصل الكفاح
    المسلح إلى جانب العمل المنطم من احل جميع التبرعات المالية وشحن الادرية
    وتوزيع المناشير وغيرها .
    بقي الشعب الجزائري صامدا طيلة سنوات الحرب
    يقاوم شتى أنواع البطش من اعتقالات تعسفية وترحيل وغيرها مبرهنا بذلك عن
    ايمانه بحتمية النصر .
    وفي الفاتح جويلية من عام 1962 تجلى عزم الشعب
    الجزائي على نيل الاستقلال عبر نتائج الاستقلال عبر نتائج الاستفتاء التي
    كانت نسبتها 99.7 بالمئة نعم .وتم الإعلان عن استفلال الجزائر يوم 3
    جويلية 1962 واختير يوم 5جويلية عيد للاستقلال




    عدل سابقا من قبل mca-dz في 24.10.09 19:13 عدل 1 مرات
    mca-dz
    mca-dz
    المدير
    المدير

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 081229104054plkDبمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 21بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Tmqn3

    mouloudien
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 7450
    المزاج : 1TIK OB1
    زر الشكر : 43
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Empty رد: بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر

    مُساهمة من طرف mca-dz 24.10.09 19:00

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Zegar1849xm1
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Boumediennehouari1ev4بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 70271sblhx3
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 91e1f16381dl1
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر D46b2de6a0un8
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Houariboumedienelh6




    اللهم ارحمهم واغفر لهم


    وأسكنهم فسيح جنانك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 1
    avatar
    chinweya16
    مشرفة مطبخ الشناوة
    مشرفة  مطبخ الشناوة

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 081229104054plkDبمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 21بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Tmqn3

    اداري مميز
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 1451
    المزاج : chinweya
    زر الشكر : 41
    تاريخ التسجيل : 13/05/2009

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Empty رد: بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر

    مُساهمة من طرف chinweya16 01.11.09 18:54

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 1
    avatar
    chinweya16
    مشرفة مطبخ الشناوة
    مشرفة  مطبخ الشناوة

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 081229104054plkDبمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر 21بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Tmqn3

    اداري مميز
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 1451
    المزاج : chinweya
    زر الشكر : 41
    تاريخ التسجيل : 13/05/2009

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Empty رد: بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر

    مُساهمة من طرف chinweya16 01.11.09 18:55

    بمناسبة الذكرى 47لإستقلال الجزائر Thumbnail.php?file=repentis_380123355





    علي بودومية، البالغ من العمر 14 سنة،



    المنحدر
    من منطقة أولاد عيسى بولاية بومرداس، 1 نوفمبر هو اندلاع الثورة
    الجزائرية، حاجة مليحة، نفرح على بلادي، كتائب أو مواطن''. قبل أن يكرر
    عبارة ''بلادي لازم نفرح بيها''.


    كاتيا. ع

    سألناه
    كيف كان يقضي هذه المناسبة التاريخية أثناء تواجده في معاقل الإرهاب. علي
    التحق بالجبل سنة 1997 وسلم نفسه في ،2004 كنت أفرح كثيرا بالفاتح نوفمبر
    ''الفوڤ ولاّ التحت نفس الإحساس''، وأضاف ''اسمعيني جيدا حرب 54 سببها
    فرنسا أما الحرب الحالية -قبل أن يخاطبني- لا تنبشي في جرحي وفي الجراح
    التي سببناها للملايين من الجزآئريين، حقيقة الشعب الجزائري والله ما
    يستاهل واش فعلنا فيه''. من جانبه، المدعو بوعلام حلوي،
    البالغ من العمر 32 سنة، من تيزي وزو، قال ''إن أول نوفمبر يرمز للثورة
    وفي هذا اليوم بالذات ينتابنا إحساس وشعور غير عادي، إذ هناك نقطتين
    الفرحة والحزن، بداية نشعر بالفرحة كون الجزائر تمكنت من طرد الاستعمار
    الفرنسي من أراضيها وبالتالي النعمة بالحرية، في حين ينتابنا الحزن والأسى
    للعدد الكبير والجد الكبير لشهداء الثورة الذين رحلو نهائيا عنا وكذا
    الأرامل الأيتام والمتشردين من مخلفات الاستعمار الفرنسي، ويواصل الشيء
    الذي يحزنني كتائب وكمواطن هو ما تعرضت له الجزائر بلادنا ما بعد
    الاستقلال، وعلى الحرب التي اندلعت مجددا ما بين أبنائها ونحن كإرهابيين
    ساهمنا وشاركنا في حرب التسعينيات التي لاتزال متواصلة وندمنا ندما شديدا
    لما فعلناه''، وواصل الحديث ''أخذت البلاد الاستقلال كان الأجدر واللازم
    على الشعب الجزائري كله بدون استثناء أن يعيش ويحيا في الرخاء والرزق''.
    دعيدش حمدان، البالغ من العمر 39 سنة، يقيم بمنطقة قورصو بولاية بومرداس،
    قال لنا عن هذه المناسبة التاريخية المجيدة وما تعني له كإرهابي تائب، حيث
    التحق بصفوف الجماعات الإرهابية سنة 1992 قبل أن يقرر تسليم نفسه بعد مرور
    11 سنة وكان ذلك في ،2003 علما أنه تزوج بالجبل ''لا أكذب عليك سأصارحك،
    إني أؤمن بالثورة التحريرية و1 نوفمبر وما فعلوه ناس »بكري« من المجاهدين
    والشهداء الأبرار أنا لا أؤمن بهذه الذكرى نحكيها لذراري''. وعن هذه
    المناسبة المجيدة وهم متواجدين في المعاقل الإرهابية قال ''نكذب عليك
    والله الفوق ما يستعرفوا بيه''. وفي نفس الموضوع، قال الإرهابي التائب
    المدعو فيصل خروبي من بلدية سيدي نعمان بولاية تيزي وزو إن 1 نوفمبر يعني
    له أشياء كثيرة، وكشف لنا أنه أثناء تواجدهم بالمعاقل الإرهابية وعشية
    حلول ذكرى 1 نوفمبر وانطلاقا من الـ30 أكتوبر تستعد له الجماعات
    الإرهابية، بداية بقيام الأمير بتوزيع بيانات كتابية وتعليمات شفوية
    لعناصره ليس لشن هجومات أو اعتداءات بل العكس التزام الغابات والمراكز
    وإعلان شبه هدنة لأخذ الحيطة والحذر من تحركات العسكر كي لا يسقطوا في
    كمائن، حيث أن هذه الجماعات المسلحة على علم أنه الجيش ينتشر بكثرة في كل
    مكان في هذه المناسبات التاريخية وتسعى الجماعات الإرهابية لمضاعفة
    الحراسة التي تكون مشددة ليلا نهارا، إضافة إلى مضاعفة الألغام الفردية
    والقنابل اليدوية حول معاقلها لتحصينها، علما أن هذه المهمة يقوم بها
    المكلف بالتفجير، كما أن هذه الهدنة إن صح التعبير تدوم كما ذكرنا من 30
    أكتوبر إلى غاية مرور حوالي ثلاثة أيام من 1 نوفمبر، علما أن الإرهابيين
    يكونوا استعدوا لها بتحضير المؤونة التي ستكفيهم خلال إلزامهم الغابات،
    وعن سؤال إن كانت تعقد جلسات وحلقات حول هذه المناسبة رد علينا بالنفي.


    تائب يروي لـ ''النهار'' كيفية احتفال العناصر الدموية بالذكرى

    التنظيم الإرهابي كان يخطط لأكبر عدد من العمليات في أول نوفمبر

    قال
    التائب عبد الرزاق المكنى مصعب، الذي كان ينشط تحت لواء سرية بن زرقة
    التابعة لكتيبة الفتح ببومرداس، أن الأعياد الوطنية وخاصة تاريخ أول
    نوفمبر كانت بمثابة حافز على التصعيد من العمليات الإرهابية
    والانتحارية، خلال السنوات التي كان ينشط فيها ضمن التنظيم الإرهابي،
    مشيرا إلى أن التنظيم الإرهابي يقوم بالتخطيط لأكبر عدد من العمليات خاصة
    التي تستهدف النظام والسلطة وقوات الأمن .


    روى
    التائب ''عبد الرزاق . م ''المكنى مصعب '' لـ ''النهار'' جانبا من
    التحضيرات للفاتح من نوفمبر قائلا ''أول نوفمبر عيد الثورة المجيدة وتاريخ
    انطلاق أول رصاصة معلنة بداية الجهاد لتحرير الجزائر، غير أنها في الماضي
    القريب كانت بالنسبة لي تاريخا حافلا وأجندة مليئة
    بالمواعيد الإرهابية والعمليات الانتحارية، باعتبار أن مثل هذه العمليات
    يكون لها صدى إعلامي قوي وفعال من شأنه أن ''يزعزع'' النظام ويزرع في قلوب
    ذوي النفوس الضعيفة للأسلاك المشتركة لقوات الأمن نوعا من الخوف والاضطراب
    .وقال التائب''أن الجماعة الإرهابية التي كان ينتمي إليها كانت تولي أهمية
    كبيرة لفكرة تكثيف العمليات الإرهابية خلال الأعياد الوطنية خاصة، حيث يتم
    وضع برنامج مكثف ويتم تقسيم المهام والوظائف بين العناصر
    بصفة دقيقة نظرا لحساسية الوضع المتمثلة في تشديد الطوق الأمني وغلق كل
    المنافذ المؤدية إلى مناطق تواجد وتمركز الإرهاب .


    وفي
    السياق ذاته، قال أنه وفي إطار التحضيرات للهجمات والعمليات الإرهابية
    خلال أول نوفمبر يتم شراء المؤونة التي تكفي لمدة ثلاثة أشهر، خاصة في
    حالة نجاح العملية الإرهابية المستهدفة للمئات من الضحايا، تقوم العناصر
    بالالتزام بمجموعة من الاحتياطات الأمنية، غير أن التائب اعترف انه وبعد
    استفادته من ميثاق السلم والمصالحة الوطنية أصبح لأول نوفمبر معنى آخر زاد
    من وطنيته.


    آمال لكال

    أطفال اغتيلوا ومقاومون ذبحوا في عيد الثورة:

    الجماعات الإرهابية كانت تصعد نشاطها في الفاتح نوفمبر

    مجند حديثا تائب: من لا يؤمن بالشرع لا يؤمن بالوطن

    يرى
    متتبعون للشأن الأمني، أن الجماعات الإرهابية كانت دوما تسعى لتصعيد
    نشاطها الإرهابي في المناسبات الوطنية والدينية والسياسية للتشويش عليها،
    ويقول العارفون أن الجماعات الإرهابية تحرص على تنفيذ اعتداءات إرهابية في
    هذه المناسبات نظرا لما تحققه من صدى إعلامي لارتباطه بحدث ما، وأيضا
    لانشغال مصالح الأمن عادة بتأمين هذه المناسبات.


    كما
    سعى التنظيم الإرهابي المسمى الجماعة السلفية للدعوة والقتال تحت إمرة عبد
    المالك درودكال ''أبو مصعب عبد الودود'' إلى تنفيذ اعتداءات في تواريخ
    محددة ومخطط لها مسبقا، وتتوفر اليوم مصالح الأمن على معلومات عن مساعي
    قيادة درودكال ضرب العاصمة في عيد الثورة المجيدة ونجحت قبلها في إحباط
    اعتداءات إرهابية بمناسبة عيدي الاستقلال والشباب كان قد خطط لها حذيفة
    أبو يونس العاصمي أمير المنطقة الثانية للعودة إلى الواجهة. وكان التنظيم
    الإرهابي قد حرص بعد انضمامه إلى ''القاعدة'' على تغيير
    اسمه إلى ''القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي'' على تنفيذ سلسلة من
    الاعتداءات الانتحارية في يوم 11 تبركا بيوم 11 سبتمبر 2001 بالولايات
    المتحدة الأمريكية.

    نقلنا
    سؤالا إلى عائلة الإرهابي ''زهير. ش'' الذي سلم نفسه لمصالح الأمن بعد 6
    أشهر من تجنيده في ''معسكر الغرباء'' التابعة لكتيبة ''الأنصار'' بالمنطقة
    الثانية ''منطقة الوسط''، ليقول ''ترسخت لدي قناعة، من لا يؤمن بكتاب الله
    وسنة نبيه لايؤمن بالوطن... حب الوطن من الإيمان'' قبل أن يوضح أنه لم
    يلمس أية سلوكات ملتزمة طيلة الأشهر التي قضاها في الجبل ''لم أرَ رجالا
    ملتزمين بالصلاة ولم تكن هناك حلقات دينية ولا حتى ممارسات ولا نقاشات في
    أمور الشرع.. نوفمبر وليلة القدر سواء يجب أن يكون هناك دم .. لا حرمة
    لدماء المسلمين والجزائريين''. ويذكر أنه سجل تكثيف النشاط الإرهابي في
    هذه المناسبة ''الكل يكون منشغلا وأقصد مصالح الأمن، هي فرصة للتنقل وخرق
    الطوق الأمني، وأذكر أنه تم توجيه تعليمات لاستهداف مقابر الشهداء
    والباتريوت في هذه المناسبة بحجة وجود أفراد الأمن لإقناعها بشرعية جرائمهم''.

      mca alger الكلمات الدلالية
      odessarabرابط الموضوع
      mcadz bbcode BBCode
      mca-dz HTML HTML كود الموضوع
      الوقت/التاريخ الآن هو 31.10.24 23:59