السلام عليكم كاع وكل كما راكم
ان شاء الله تكون بالف خير
حبيت نحكيلكم واحد الحكاية صرات في اسبوع سيداتي سادتي
واحد النهار كانو الجزائريين في عرس فرحانين جابو 3 عرايس واش نقولكم خموس عليهم
المهم دارو رحلة شهر العسل زعما الى القاهرة باش يختمو الفرحة واذا بهم شهر العسل يتحول الى شهر البصل
ايجيو المكريين وايفسدو الحفلة بالاعتداءات والضرب وخليخ لي راكم تعرفو العقلية يالخاوة
الجزائري سكت واضرب النح واحمل واش صرالو وحلف على الحق ايجيبو ايجيبو
املا لاقاهم سيدي ربي في السودان
الحاجة الي مايعرفهاش المكريين هي انو الجزائريين مهابل مايستعرفو بحتى واحد الي احبهم ايبوه ولي يعاديهم يندموه
وبلى مايفيقو المكريين زدمو الجزايرين بالطيارات طاالجزائر شواكركميات جو بحر ارض الى السودان
ايه يالحرامي اليوم ليلت عرسك
يا سيدي هما غير شافوهم في غاشي تخلعو ولاو يجبدو الدعايات قبل الماتش عفوا قبل العرس
مزال مابدا العرس قالو ضربونا واش الدليل دديالهم هه زجاج مالجزائر شواكركمر نندب حنا لاعبين تفجرو اقصدي العرسان تفجرو وماقلناش
من كثرت دهشتهم في الجمهور الجزائري نصبو كمين في السودان ليقع فيه الجمهور الجزائري
والحمد لله الكل اهد على واش صرا
ايجي العريس الي مايستعرف لا بالحلو ولا بالمر
الجندي عنتر يحيا وايتيري عليهم بقدرة لوبيا 100 كلم في الساعة الحاضري دارو عينيه وعمرو زاكي اعياو رجليه ويتسجل الهدف ليعلن تاهل الجزائريين.
وتنفجر الفرحة بالاغاني والزغريد والاعراس
ومنذ ذلك اليوم والجزائريين في الافراح في الشوارع في الجبال في العالم الخراجي الفضائي حتى القطب الجنوبي وين تروح تشوف نجمة وهلال ايرفرف في كل بلدان
وب قى المكريين يتنابحو ويتهاوشو كالكلاب التي تنبح ولا تعض
ومنهم الطاغية شوبير والذيب عمرو وحتى هايفة وهبي اصبحت خافة وهبي وخافت تدخل الجزائر هه تدخلي نقطعوك.
وكل هذا وداك حكايتو عرس دخل فهي واحد مريض مهبول وحاب يفسدو دار عليه الحال زاد كلب
ان شاء الله تكون بالف خير
حبيت نحكيلكم واحد الحكاية صرات في اسبوع سيداتي سادتي
واحد النهار كانو الجزائريين في عرس فرحانين جابو 3 عرايس واش نقولكم خموس عليهم
المهم دارو رحلة شهر العسل زعما الى القاهرة باش يختمو الفرحة واذا بهم شهر العسل يتحول الى شهر البصل
ايجيو المكريين وايفسدو الحفلة بالاعتداءات والضرب وخليخ لي راكم تعرفو العقلية يالخاوة
الجزائري سكت واضرب النح واحمل واش صرالو وحلف على الحق ايجيبو ايجيبو
املا لاقاهم سيدي ربي في السودان
الحاجة الي مايعرفهاش المكريين هي انو الجزائريين مهابل مايستعرفو بحتى واحد الي احبهم ايبوه ولي يعاديهم يندموه
وبلى مايفيقو المكريين زدمو الجزايرين بالطيارات طاالجزائر شواكركميات جو بحر ارض الى السودان
ايه يالحرامي اليوم ليلت عرسك
يا سيدي هما غير شافوهم في غاشي تخلعو ولاو يجبدو الدعايات قبل الماتش عفوا قبل العرس
مزال مابدا العرس قالو ضربونا واش الدليل دديالهم هه زجاج مالجزائر شواكركمر نندب حنا لاعبين تفجرو اقصدي العرسان تفجرو وماقلناش
من كثرت دهشتهم في الجمهور الجزائري نصبو كمين في السودان ليقع فيه الجمهور الجزائري
والحمد لله الكل اهد على واش صرا
ايجي العريس الي مايستعرف لا بالحلو ولا بالمر
الجندي عنتر يحيا وايتيري عليهم بقدرة لوبيا 100 كلم في الساعة الحاضري دارو عينيه وعمرو زاكي اعياو رجليه ويتسجل الهدف ليعلن تاهل الجزائريين.
وتنفجر الفرحة بالاغاني والزغريد والاعراس
ومنذ ذلك اليوم والجزائريين في الافراح في الشوارع في الجبال في العالم الخراجي الفضائي حتى القطب الجنوبي وين تروح تشوف نجمة وهلال ايرفرف في كل بلدان
وب قى المكريين يتنابحو ويتهاوشو كالكلاب التي تنبح ولا تعض
ومنهم الطاغية شوبير والذيب عمرو وحتى هايفة وهبي اصبحت خافة وهبي وخافت تدخل الجزائر هه تدخلي نقطعوك.
وكل هذا وداك حكايتو عرس دخل فهي واحد مريض مهبول وحاب يفسدو دار عليه الحال زاد كلب