أكد أن الانتصار هو هدف الخضر هذا الخميس
أوضح المدرب جورج ليكنس أن إشرافه على العارضة الفنية لمنتخب تونس ستمنحه أفضلية خلال اللقاء المرتقب للخضر أمام نسور قرطاج هذا الخميس في إطار الجولة الثانية من نهائيات كأس أمم إفريقيا، حيث يسعى من أجل ضمان نتيجة ايجابية في ثاني خرجات المنتخب الوطني. وأوضح ليكنس أنه يعرف لاعبي منتخب تونس جيدا، خاصة وأن المنتخب الحالي هو نفسه تقريبا الذي أشرف عليه منذ سنة، وهو ما يجعله يعرف كل صغيرة وكبيرة حول المنتخب التونسي، ونقاط قوة وضعف التشكيلة التونسية. وصرح ليكنس حول لقاء تونس قائلا ”لقد دربت تونس، وأشرفت على هؤلاء اللاعبين، أعرفهم جيدا، وسيكون لقاء هام وصعب للجانبين، لكننا سنلعب من أجل تحقيق الانتصار”.
”المواجهة خاصة لأنها داربي”
واعتبر ليكنس أن مواجهة المنتخبين الجزائري والتونسي ستكون جد خاصة، كونها لقاء داربي بين فريقين سبق لهما التواجه في العديد من المناسبات، حيث يعتبر تونس أكثر فريق واجهه الخضر، خاصة في اللقاءات الودية. ويرى ليكنس أن الأوراق مكشوفة بين الفريقين، في ظل معرفة كل فريق بمنافسه، حيث أن الخضر يبقون كتاب مفتوح بالنسبة للتوانسة، ونفس الأمر ينطبق على نسور قرطاج. ويسعى الخضر من أجل رد الاعتبار بعد هزيمتهم أمام تونس في كان 2014، يومها انتهت المواجهة بهدف دون رد لصالح تونس، وكان الخضر الأفضل لكن تونس فازت بهدف قاتل.
أوضح المدرب جورج ليكنس أن إشرافه على العارضة الفنية لمنتخب تونس ستمنحه أفضلية خلال اللقاء المرتقب للخضر أمام نسور قرطاج هذا الخميس في إطار الجولة الثانية من نهائيات كأس أمم إفريقيا، حيث يسعى من أجل ضمان نتيجة ايجابية في ثاني خرجات المنتخب الوطني. وأوضح ليكنس أنه يعرف لاعبي منتخب تونس جيدا، خاصة وأن المنتخب الحالي هو نفسه تقريبا الذي أشرف عليه منذ سنة، وهو ما يجعله يعرف كل صغيرة وكبيرة حول المنتخب التونسي، ونقاط قوة وضعف التشكيلة التونسية. وصرح ليكنس حول لقاء تونس قائلا ”لقد دربت تونس، وأشرفت على هؤلاء اللاعبين، أعرفهم جيدا، وسيكون لقاء هام وصعب للجانبين، لكننا سنلعب من أجل تحقيق الانتصار”.
”المواجهة خاصة لأنها داربي”
واعتبر ليكنس أن مواجهة المنتخبين الجزائري والتونسي ستكون جد خاصة، كونها لقاء داربي بين فريقين سبق لهما التواجه في العديد من المناسبات، حيث يعتبر تونس أكثر فريق واجهه الخضر، خاصة في اللقاءات الودية. ويرى ليكنس أن الأوراق مكشوفة بين الفريقين، في ظل معرفة كل فريق بمنافسه، حيث أن الخضر يبقون كتاب مفتوح بالنسبة للتوانسة، ونفس الأمر ينطبق على نسور قرطاج. ويسعى الخضر من أجل رد الاعتبار بعد هزيمتهم أمام تونس في كان 2014، يومها انتهت المواجهة بهدف دون رد لصالح تونس، وكان الخضر الأفضل لكن تونس فازت بهدف قاتل.