دورة كرة القدم للألعاب الأولمبية
الهندوراس - الجزائر اليوم على الساعة 19:00
لا بديل عن الفوز قبل موقعتي الأرجنتين والبرتغال
تنطلق اليوم رسميا الدورة الكروية للألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو وهذا 24 ساعة قبل حفل افتتاح بقية الألعاب، حيث يستهل المنتخب الوطني لكرة القدم العائد إلى المسابقة بعد غياب دام 36 سنة مشواره بمواجهة تبدو في المتناول أمام منتخب الهندوراس الذي لم يكن مخيفا خلال التصفيات ولا في التحضيرات كما أشار اليه المدرب شورمان الذي أضاف أن هذا المنتخب يظم في تعداده قرابة 5 لاعبين من المنتخب الأول الهندوري وهو ما من شأنه أن يعطي إضافة لا يستهان بها وتجعل رفقاء اللاعب دمو يدخلون المباراة بحذر.
اللقاء من المنتظر أن يكون صعبا لكن المنتخب الوطني مجبر على الفوز خاصة أن انطلاقة جيدة ستجنبه الضغط مع العلم أن المباريات القادمة أصعب أمام كلا من الأرجنتين والبرتغال.
المنتخب الجزائري الذي حضر الدورة بلعب 4 مباريات أمام العراق ورديف نادي فالنسيا قبل أن ينهي التربص في اسبانيا بمواجهة فريق غرناطة سيكشف الوجه الجديد الذي حضره السويسري شورمان خاصة أن الفريق عرف هجرة جماعية لأسباب عديدة على غرار ما حدث لزين الدين فرحات مع الفاف وكذا بن سبعيني مع الفيفا وغياب التدعيم النوعي من لاعبي الأكابر الذين استهدفوا في بادئ الأمر دون نسيان اصابات اللاعبين قعقع وشيتة الذين يشكلان أحد أكبر العوائق التي تقف في وجه الطاقم الفني، هذا الأخير وعبر تصريحات المدرب شورمان مؤخرا أكد أن هاذين العنصرين سيفتقدهما كثيرا وهي طريقة غير مباشرة يؤكد من خلالها أنه ورغم التحاق بلقبلة وآي تعتمان الذين ينشطان في أوروبا الا أن المردود يبقى مختلفا.
أما في الهجوم فستكون الآمال معلقة على قدرات بغداد بونجاح صاحب الخبرة والتجربة وأحد ال3 عناصر المنتمية لصنف الأكابر التي استطاعت الفاف ضخها في المجموعة، حيث ينتظر منه الكثير خاصة أنه وفي وقت سريع استطاع أن يخطف الأنظار ويسطع نجمه بتسجيله 3 مرات في 4 مباريات تحضيرية تجعل منه السم القاتل واللاعب الذي قد يأتي منه الخطر في هذه الدورة.
وفضل الناخب الأولمبي، شورمان، برمجة حصة فيديو، لمعاينة منتخب الهندوراس سهرة أمس، رفقة اللاعبين، وهو الذي كان عاين أشرطة فيديو لمقابلات المنافس مرارا. وكانت الفرصة اليوم ليشرّح للاعبيه طريقة لعب هذا المنتخب، وأبرز نقاط ضعفو وقوته، خاصة أن منتخب الهندوراس والكرة في هذا البلد عموما، تتميز بالاندفاع البدني القوي والحماس الشديد والروح القتالية للاعبين.
الهندوراس - الجزائر اليوم على الساعة 19:00
لا بديل عن الفوز قبل موقعتي الأرجنتين والبرتغال
تنطلق اليوم رسميا الدورة الكروية للألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو وهذا 24 ساعة قبل حفل افتتاح بقية الألعاب، حيث يستهل المنتخب الوطني لكرة القدم العائد إلى المسابقة بعد غياب دام 36 سنة مشواره بمواجهة تبدو في المتناول أمام منتخب الهندوراس الذي لم يكن مخيفا خلال التصفيات ولا في التحضيرات كما أشار اليه المدرب شورمان الذي أضاف أن هذا المنتخب يظم في تعداده قرابة 5 لاعبين من المنتخب الأول الهندوري وهو ما من شأنه أن يعطي إضافة لا يستهان بها وتجعل رفقاء اللاعب دمو يدخلون المباراة بحذر.
اللقاء من المنتظر أن يكون صعبا لكن المنتخب الوطني مجبر على الفوز خاصة أن انطلاقة جيدة ستجنبه الضغط مع العلم أن المباريات القادمة أصعب أمام كلا من الأرجنتين والبرتغال.
المنتخب الجزائري الذي حضر الدورة بلعب 4 مباريات أمام العراق ورديف نادي فالنسيا قبل أن ينهي التربص في اسبانيا بمواجهة فريق غرناطة سيكشف الوجه الجديد الذي حضره السويسري شورمان خاصة أن الفريق عرف هجرة جماعية لأسباب عديدة على غرار ما حدث لزين الدين فرحات مع الفاف وكذا بن سبعيني مع الفيفا وغياب التدعيم النوعي من لاعبي الأكابر الذين استهدفوا في بادئ الأمر دون نسيان اصابات اللاعبين قعقع وشيتة الذين يشكلان أحد أكبر العوائق التي تقف في وجه الطاقم الفني، هذا الأخير وعبر تصريحات المدرب شورمان مؤخرا أكد أن هاذين العنصرين سيفتقدهما كثيرا وهي طريقة غير مباشرة يؤكد من خلالها أنه ورغم التحاق بلقبلة وآي تعتمان الذين ينشطان في أوروبا الا أن المردود يبقى مختلفا.
أما في الهجوم فستكون الآمال معلقة على قدرات بغداد بونجاح صاحب الخبرة والتجربة وأحد ال3 عناصر المنتمية لصنف الأكابر التي استطاعت الفاف ضخها في المجموعة، حيث ينتظر منه الكثير خاصة أنه وفي وقت سريع استطاع أن يخطف الأنظار ويسطع نجمه بتسجيله 3 مرات في 4 مباريات تحضيرية تجعل منه السم القاتل واللاعب الذي قد يأتي منه الخطر في هذه الدورة.
وفضل الناخب الأولمبي، شورمان، برمجة حصة فيديو، لمعاينة منتخب الهندوراس سهرة أمس، رفقة اللاعبين، وهو الذي كان عاين أشرطة فيديو لمقابلات المنافس مرارا. وكانت الفرصة اليوم ليشرّح للاعبيه طريقة لعب هذا المنتخب، وأبرز نقاط ضعفو وقوته، خاصة أن منتخب الهندوراس والكرة في هذا البلد عموما، تتميز بالاندفاع البدني القوي والحماس الشديد والروح القتالية للاعبين.
