رفض متوسط ميدان إتحاد الجزائر كريم بايتاش الخضوع لفحوص المنشطات، التي أقرها النادي بعد أن قرر مغادرة ملعب عمر حمادي الثلاثاء دون سابق إنذار والعودة إلى بيته، في خرجة فاجأت مسيري النادي، خاصة الرئيس ربوح حداد الذي لم يخف غضبه من خلال تصرف اللاعب.
وكانت إدارة إتحاد الجزائر قد أقرت عدة إجراءات وقائية من خلال اتفاقيات، وقعتها مع أحد المخابر المختصة في الفحص الطبي ضد المنشطات، لتفادي أي مشكلة قد تحدث بعد توقيف يوسف بلايلي عن النشاط لمدة 4 سنوات بسبب تناوله المنشطات، وكانت الفاف قد اتخذت عدة إجراءات وقائية للحد من انتشار هذه الظاهرة، التي استفحلت في الوسط الكروي في المواسم الأخيرة، ما جعل صورة كرة القدم الجزائرية تهتز، خاصة إذا علمنا بأن حالات تعاطي المنشطات قد مست حوالي 6 لاعبين هذا الموسم، ما دفع بالفاف لتكثيف الفحوصات وتوسيعها حتى في بطولة الهواة بهدف الحد من هذه الظاهرة الخطيرة.
وإذا عدنا إلى قضية اللاعب كريم بايتاش، فإننا نجهل إن كانت الفاف ستطلب من لجنتها الطبية أخذ هذا الملف على عاتقها، وبالتالي استدعاء اللاعب بشكل رسمي لإجباره على القيام بالفحوصات اللازمة، وفي حال رفض اللاعب فإنه معرض لعقوبة تقدر بسنتين كإجراء أولي دون الحديث عن العقوبات الأخرى التي قد تمس النادي.
وكانت إدارة إتحاد الجزائر قد أقرت عدة إجراءات وقائية من خلال اتفاقيات، وقعتها مع أحد المخابر المختصة في الفحص الطبي ضد المنشطات، لتفادي أي مشكلة قد تحدث بعد توقيف يوسف بلايلي عن النشاط لمدة 4 سنوات بسبب تناوله المنشطات، وكانت الفاف قد اتخذت عدة إجراءات وقائية للحد من انتشار هذه الظاهرة، التي استفحلت في الوسط الكروي في المواسم الأخيرة، ما جعل صورة كرة القدم الجزائرية تهتز، خاصة إذا علمنا بأن حالات تعاطي المنشطات قد مست حوالي 6 لاعبين هذا الموسم، ما دفع بالفاف لتكثيف الفحوصات وتوسيعها حتى في بطولة الهواة بهدف الحد من هذه الظاهرة الخطيرة.
وإذا عدنا إلى قضية اللاعب كريم بايتاش، فإننا نجهل إن كانت الفاف ستطلب من لجنتها الطبية أخذ هذا الملف على عاتقها، وبالتالي استدعاء اللاعب بشكل رسمي لإجباره على القيام بالفحوصات اللازمة، وفي حال رفض اللاعب فإنه معرض لعقوبة تقدر بسنتين كإجراء أولي دون الحديث عن العقوبات الأخرى التي قد تمس النادي.