بعد اقتحام مجموعة من الأنصار غرف حفظ الملابس لملعب حجوط ب خمسة جويلية، أين تشابكوا مع المدرب لطفي عمروش والمنسق العام رفيق حاج أحمد، ما استدعى تدخل رجال الأمن الذين كانوا حاضرين بقوة واعتقلوا ما لا يقل عن عشرة مناصرين، وتم تحويلهم إلى مقر أمن الشراقة، وهو ما أحدث طوارئ جعلت اللاعبين يجتمعون يقررون مقاطعة التدريبات خوفا على سلامتهم.
ورغم التحاق أعضاء الجهاز الفني الجديد وتوفير الإدارة لكافة الظروف الملائمة، إلا أن زملاء القائد حشود تمردوا وتمسكوا بموقفهم.
الوضعية دفعت الرئيس عاشور بطروني ليوضح امتعاضه مما يجري وصار يفكر بجدية في الإستقالة، كما عبر عن تضامنه مع لاعبيه وقال ل"الهداف" :" من حق اللاعبين الخوف على حياتهم وممكن جدا أن أنسحب من منصبي".. حالة التسيب في المولودية أثارت استغراب المدرب بيرة أيضا وكشفت مصادر الهداف أنه فكر في التراجع عن تدريب المولودية قبل أن يقنعه أحد المسيرين بالعدول عن فكرته.
ورغم التحاق أعضاء الجهاز الفني الجديد وتوفير الإدارة لكافة الظروف الملائمة، إلا أن زملاء القائد حشود تمردوا وتمسكوا بموقفهم.
الوضعية دفعت الرئيس عاشور بطروني ليوضح امتعاضه مما يجري وصار يفكر بجدية في الإستقالة، كما عبر عن تضامنه مع لاعبيه وقال ل"الهداف" :" من حق اللاعبين الخوف على حياتهم وممكن جدا أن أنسحب من منصبي".. حالة التسيب في المولودية أثارت استغراب المدرب بيرة أيضا وكشفت مصادر الهداف أنه فكر في التراجع عن تدريب المولودية قبل أن يقنعه أحد المسيرين بالعدول عن فكرته.
