يراهن مدرب مولودية الجزائر لطفي عمروش على العودة من تيزي وزو بالزاد كاملا، ليتمكن فريقه من تقليص الفارق عن كوكبة المقدمة، وذلك من خلال توظيف كل الطاقات لموقعة ملعب أول نوفمبر بكل ما يتطلب من تحضير بدني ونفسي.
وحسب عمروش فإن المولودية ستطرح كل أوراقها الرابحة في ساحة اللعب للدفاع عن حظوظها، رغم إدراكه المسبق بصعوبة المهمة، واستعادة أبناء باب الوادي عافيتهم في الأسابيع الأخيرة، ما يجعلهم كما قال أمام تحد كبير لاجتياز هذا المنعرج، وخوض المباراة بروح قتالية عالية، مع توخي الحذر في مقابلة ستكون كبيرة بكبر منشطيها.
وأوضح عمروش بأن الأجواء الجيدة التي تسود الفريق سمحت له بالتحضير في ظروف ملائمة، مشيرا في ذات السياق إلى أن المولودية التي غابت عن المراتب المهمة في البطولة خلال السنوات الأخيرة، أمامها فرصة للعودة إلى الواجهة من خلال هذه المنافسة، حتى وإن توقع أن يجد مقاومة كبيرة من الكناري الذي لن يكون سهل الترويض، سيما وأن المباراة محلية وتتطلب حضورا ذهنيا وبدنيا على مدار عمر المواجهة، وختم حديثه:» لم يبق سوى أن يكون اللاعبون في يومهم، وأن يثبتوا أنهم في مستوى الثقة التي وضعت فيهم، لأنهم سيلعبون مباراة من نوع خاص، ونتيجتها هي مد خطوة مهمة نحو المرتبة الثانية».
وحسب عمروش فإن المولودية ستطرح كل أوراقها الرابحة في ساحة اللعب للدفاع عن حظوظها، رغم إدراكه المسبق بصعوبة المهمة، واستعادة أبناء باب الوادي عافيتهم في الأسابيع الأخيرة، ما يجعلهم كما قال أمام تحد كبير لاجتياز هذا المنعرج، وخوض المباراة بروح قتالية عالية، مع توخي الحذر في مقابلة ستكون كبيرة بكبر منشطيها.
وأوضح عمروش بأن الأجواء الجيدة التي تسود الفريق سمحت له بالتحضير في ظروف ملائمة، مشيرا في ذات السياق إلى أن المولودية التي غابت عن المراتب المهمة في البطولة خلال السنوات الأخيرة، أمامها فرصة للعودة إلى الواجهة من خلال هذه المنافسة، حتى وإن توقع أن يجد مقاومة كبيرة من الكناري الذي لن يكون سهل الترويض، سيما وأن المباراة محلية وتتطلب حضورا ذهنيا وبدنيا على مدار عمر المواجهة، وختم حديثه:» لم يبق سوى أن يكون اللاعبون في يومهم، وأن يثبتوا أنهم في مستوى الثقة التي وضعت فيهم، لأنهم سيلعبون مباراة من نوع خاص، ونتيجتها هي مد خطوة مهمة نحو المرتبة الثانية».
