سيكون عميد الأندية الجزائرية على موعد مع العودة لأجواء البطولة الوطنية، وذلك عندما يتنقل عشية اليوم الثلاثاء لمواجهة اتحاد الحراش في ملعب المحمدية، وهي المباراة التي برمجتها الرابطة في حدود الساعة الرابعة مساء، وعينت لها الحكم حواسنية لإدارتها، وسيدخل لاعبو المولودية المباراة على نشوة التتويج بكأس الجمهورية، التي ظفروا بها يوم الخميس الماضي أمام شبيبة القبائل، حيث يريد اللاعبون مواصلة أفراحهم، وحصد نتيجة إيجابية من ملعب المحمدية، وذلك عبر تحقيق الانتصار في هذا اللقاء.
حلم رابطة الأبطال لازال ممكنا والفوز على الحراش سيبقي الآمال
وبإلقاء نظرة على جدول ترتيب البطولة الوطنية، فإن العميد يحتل المركز الرابع بفارق نقطتين عن شبيبة القبائل التي ستلعب اليوم أيضا أمام أهلي البرج، ويتقدم على العميد أيضا وفاق سطيف الذي يحتل وصافة الترتيب بفارق ثماني نقاط عن المولودية، وإن فاز العميد فسيعود الفارق ليصبح خمس نقاط، ويبقى كل شيء ممكن في الجولات الأخيرة، لكن كل هذا مرتبط بالفوز أمام الحراش، والذي سيبقي كامل الآمال في الوصول للمرتبة الثانية.
الهزيمة مرفوضة وستقضي على كامل الحظوظ في الوصول للبوديوم
لكن كرة القدم قد لا تبتسم للعميد في هذه المباراة، وهو الأمر الذي لا يتمناه لا اللاعبون ولا حتى الأنصار، خاصة أن أي نتيجة أخرى غير الفوز سيكون لها تأثير سلبي كبير على الفريق، والذي سيدخل في عطلة إجبارية إلى نهاية الموسم الحالي، فالتعادل سيبقيه في المرتبة الرابعة، لكنه سيبعده عن المرتبتين الثانية والثالثة إن حققت الشبيبة نتيجة إيجابية أمام البرج، أما الهزيمة، فستجعل الفريق يتراجع للمرتبة الخامسة في جدول الترتيب، وتجعل الخصم يتقدم على حسابه.
حلم رابطة الأبطال لازال ممكنا والفوز على الحراش سيبقي الآمال
وبإلقاء نظرة على جدول ترتيب البطولة الوطنية، فإن العميد يحتل المركز الرابع بفارق نقطتين عن شبيبة القبائل التي ستلعب اليوم أيضا أمام أهلي البرج، ويتقدم على العميد أيضا وفاق سطيف الذي يحتل وصافة الترتيب بفارق ثماني نقاط عن المولودية، وإن فاز العميد فسيعود الفارق ليصبح خمس نقاط، ويبقى كل شيء ممكن في الجولات الأخيرة، لكن كل هذا مرتبط بالفوز أمام الحراش، والذي سيبقي كامل الآمال في الوصول للمرتبة الثانية.
الهزيمة مرفوضة وستقضي على كامل الحظوظ في الوصول للبوديوم
لكن كرة القدم قد لا تبتسم للعميد في هذه المباراة، وهو الأمر الذي لا يتمناه لا اللاعبون ولا حتى الأنصار، خاصة أن أي نتيجة أخرى غير الفوز سيكون لها تأثير سلبي كبير على الفريق، والذي سيدخل في عطلة إجبارية إلى نهاية الموسم الحالي، فالتعادل سيبقيه في المرتبة الرابعة، لكنه سيبعده عن المرتبتين الثانية والثالثة إن حققت الشبيبة نتيجة إيجابية أمام البرج، أما الهزيمة، فستجعل الفريق يتراجع للمرتبة الخامسة في جدول الترتيب، وتجعل الخصم يتقدم على حسابه.