سيخوض ميلانو مباراة قمة ضد غريمه المحلي انترناسيونالي يوم الأحد المقبل وهو يتطلع لإثبات جاهزيته لإنهاء غياب خمس سنوات عن التتويج في دوري الدرجة الأولى الايطالي لكرة القدم.
وبسبب رحيل البرتغالي جوزيه مورينيو عن تدريب انترناسيونالي بعدما قاده لثلاثية غير مسبوقة من الألقاب الموسم الماضي وإحجام الفريق عن إنفاق الكثير في سوق الانتقالات توقع معلقون أن هيمنة انترناسيونالي على كرة القدم الايطالية قد تنتهي هذا الموسم.
وعززت البداية المهتزة لانترناسيونالي هذا الموسم تحت قيادة المدرب الاسباني رفائيل بنيتز الرؤية بتغيير مرتقب لبطل الدوري الايطالي وكذلك سلسلة الإصابات والمرض التي تلاحق لاعبيه.
وارتقى ميلانو إلى قمة الترتيب أمس الأربعاء بفوزه 3-1 على ضيفه باليرمو في حين يحتل انترناسيونالي المركز الرابع بعد تعادله 1-1 في ضيافة ليتشي.
وقال بنيتز لمحطة سكاي التلفزيونية "لو أننا نفتقد للقوة فإن هذا خطأ الجميع.. اللاعبون في أرض الملعب ونحن خارج الملعب. دعونا لا نعقد مقارنات مع الموسم الماضي.. فكل موسم مختلف عن الاخر."
ولم يكن ميلانو مرشحا حقيقيا للفوز باللقب في أي من المواسم الخمسة الماضية ولا حتى بتشكيلته الحالية.
ويعتمد الفريق بشدة على السويدي زلاتان ابراهيموفيتش مهاجم انترناسيونالي السابق بينما فشل لاعبه الجديد روبينيو في ترك أثر حقيقي.
ويعاني ميلانو بقيادة المدرب ماسيميليانو اليجري لحسم المباريات حين يتقدم في النتيجة على منافسيه لكن النتائج السيئة لانترناسيونالي تعني أن ميلانو لا يزال يقف كأبرز منافسيه هذا الموسم خاصة بعد نجاحه في إبعاد لاتسيو مفاجأة الموسم عن الصدارة.
وقال ادريانو جالياني المدير التنفيذي لميلانو "لسنا مرشحين للفوز باللقب لكننا فريق يستحقه."
وينتظر أن يعود الهولندي ويسلي سنايدر صانع ألعاب انترناسيونالي للمشاركة في أحد أشهر مباريات القمة في العالم بعدما انهار بين شوطي المباراة التي تعادل فيها الفريق 1-1 مع بريشيا مطلع هذا الأسبوع بسبب الأنيميا.
لكن قائمة المصابين في انترناسيونالي تبقى كبيرة على عكس ميلانو.
وسيكون لاعب الوسط القوي جينارو جاتوسو الذي يقدم هذا الموسم أفضل أداء له منذ سنوات لائقا للمشاركة مع ميلانو بعد عودته من الإيقاف وسيتطلع للعب أمام 80 ألف مشجع متحمس في استاد سان سيرو.
ويحتل يوفنتوس الذي يعاني الإصابات تماما مثل انترناسيونالي المركز الخامس ويبدو بعيدا عن زمرة المنافسين هذا الموسم في ظل فشله في التعافي من اثار قرار هبوطه للدرجة الثانية إثر فضيحة تلاعب بنتائج المباريات في 2006 وهو الذي يعد أنجح فرق ايطاليا على الصعيد المحلي.
وسيلعب روما في ضيافة تورينو بعد غد السبت وهو في حالة جيدة بينما يلعب لاتسيو على أرضه أمام نابولي صاحب المركز الثالث يوم الأحد.
وبسبب رحيل البرتغالي جوزيه مورينيو عن تدريب انترناسيونالي بعدما قاده لثلاثية غير مسبوقة من الألقاب الموسم الماضي وإحجام الفريق عن إنفاق الكثير في سوق الانتقالات توقع معلقون أن هيمنة انترناسيونالي على كرة القدم الايطالية قد تنتهي هذا الموسم.
وعززت البداية المهتزة لانترناسيونالي هذا الموسم تحت قيادة المدرب الاسباني رفائيل بنيتز الرؤية بتغيير مرتقب لبطل الدوري الايطالي وكذلك سلسلة الإصابات والمرض التي تلاحق لاعبيه.
وارتقى ميلانو إلى قمة الترتيب أمس الأربعاء بفوزه 3-1 على ضيفه باليرمو في حين يحتل انترناسيونالي المركز الرابع بعد تعادله 1-1 في ضيافة ليتشي.
وقال بنيتز لمحطة سكاي التلفزيونية "لو أننا نفتقد للقوة فإن هذا خطأ الجميع.. اللاعبون في أرض الملعب ونحن خارج الملعب. دعونا لا نعقد مقارنات مع الموسم الماضي.. فكل موسم مختلف عن الاخر."
ولم يكن ميلانو مرشحا حقيقيا للفوز باللقب في أي من المواسم الخمسة الماضية ولا حتى بتشكيلته الحالية.
ويعتمد الفريق بشدة على السويدي زلاتان ابراهيموفيتش مهاجم انترناسيونالي السابق بينما فشل لاعبه الجديد روبينيو في ترك أثر حقيقي.
ويعاني ميلانو بقيادة المدرب ماسيميليانو اليجري لحسم المباريات حين يتقدم في النتيجة على منافسيه لكن النتائج السيئة لانترناسيونالي تعني أن ميلانو لا يزال يقف كأبرز منافسيه هذا الموسم خاصة بعد نجاحه في إبعاد لاتسيو مفاجأة الموسم عن الصدارة.
وقال ادريانو جالياني المدير التنفيذي لميلانو "لسنا مرشحين للفوز باللقب لكننا فريق يستحقه."
وينتظر أن يعود الهولندي ويسلي سنايدر صانع ألعاب انترناسيونالي للمشاركة في أحد أشهر مباريات القمة في العالم بعدما انهار بين شوطي المباراة التي تعادل فيها الفريق 1-1 مع بريشيا مطلع هذا الأسبوع بسبب الأنيميا.
لكن قائمة المصابين في انترناسيونالي تبقى كبيرة على عكس ميلانو.
وسيكون لاعب الوسط القوي جينارو جاتوسو الذي يقدم هذا الموسم أفضل أداء له منذ سنوات لائقا للمشاركة مع ميلانو بعد عودته من الإيقاف وسيتطلع للعب أمام 80 ألف مشجع متحمس في استاد سان سيرو.
ويحتل يوفنتوس الذي يعاني الإصابات تماما مثل انترناسيونالي المركز الخامس ويبدو بعيدا عن زمرة المنافسين هذا الموسم في ظل فشله في التعافي من اثار قرار هبوطه للدرجة الثانية إثر فضيحة تلاعب بنتائج المباريات في 2006 وهو الذي يعد أنجح فرق ايطاليا على الصعيد المحلي.
وسيلعب روما في ضيافة تورينو بعد غد السبت وهو في حالة جيدة بينما يلعب لاتسيو على أرضه أمام نابولي صاحب المركز الثالث يوم الأحد.
