يشارك فيها 3088 فريقا عبر الوطن
اعطى، أمس، وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، إشارة انطلاق منافسة كأس الجزائر لكرة القدم ما بين المساجد، وهذا بالملعب الجواري عبد الحق بن حمودة ببلدية سيدي امحمد بالعاصمة، بحضور العديد من إطارات وزارتي الشباب والرياضة ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف.
هذه المنافسة التي تعد الأولى من نوعها بالعالم العربي والإسلامي، تشرف على تنظيمها كل من وزارتي الشؤون الدينية والأوقاف والشباب والرياضة، إضافة إلى جمعية نجمة للشباب والرياضة ما بين الولايات، بالتنسيق مع الفيدرالية الجزائرية للرياضة والعمل، والفيدرالية الجزائرية للرياضة للجميع، وتهدف إلى تفعيل دور المؤسسات الدينية عموما والأئمة على وجه الخصوص، في تشجيع الممارسات الرياضية وترسيخ الروح الرياضية ومحاربة الآفات الاجتماعية ونبذ العنف بكل أشكاله في الأوساط الرياضية.
وخلال افتتاحه لفعاليات مسابقة كأس الجزائر ما بين المساجد لكرة القدم، قال وزير الشؤون الدينية والأوقاف: «نحن اليوم أمام انطلاق منافسة كأس الجزائر بين المساجد لكرة القدم، هذه المبادرة لم يسبق أي دولة من دول العالم العربي والإسلامي الجزائر إليها، بدرت من المجتمع وبالتحديد من طرف جمعية «نجمة» التي قدمت هذا المقترح الذي حظي بموافقة وزير الشباب والرياضة ووزير الشؤون الدينية ووالأوقاف. المبادرة جديدة والهدف منها هو ممارسة الرياضة التي فيها حفظ الصحة والرسالة الأساسية أيضا هي محاربة الآفات الاجتماعية كظاهرة السب والشتم، وبث روح الأخوة داخل المساجد والملاعب».
وحسب ما كشف عنه المنظمون ل«المساء»، فإنه سيشارك 3088 فريقا يمثلون 48 ولاية، حيث سيخوضون التصفيات البلدية التي انطلقت شهر مارس الجاري، والمتأهل يصعد لتصفيات الدوائر ثم يخوض أيضا التصفيات الخاصة بالولايات، والتي تليها التصفيات الجهوية، قبل أن تخوض الفرق الثمانية الأخيرة دورة «بلاي أوف» في شهر ديسمبر القادم، حيث يسعى منظمو المسابقة إلى إقامة النهائي مع المولد النبوي الشريف ومع افتتاح المسجد الأعظم.
جدير بالذكر أن افتتاح منافسة كأس الجمهورية ما بين المساجد لكرة القدم أمس، بالملعب الجواري عبد الحق بن حمودة ببلدية سيدي امحمد بالعاصمة، شهد حضور بعض اللاعبين، كعمار عمور لاعب اتحاد العاصمة الأسبق ومحمد بصغير لاعب فريق مولودية الجزائر سابقا.
اعطى، أمس، وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، إشارة انطلاق منافسة كأس الجزائر لكرة القدم ما بين المساجد، وهذا بالملعب الجواري عبد الحق بن حمودة ببلدية سيدي امحمد بالعاصمة، بحضور العديد من إطارات وزارتي الشباب والرياضة ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف.
هذه المنافسة التي تعد الأولى من نوعها بالعالم العربي والإسلامي، تشرف على تنظيمها كل من وزارتي الشؤون الدينية والأوقاف والشباب والرياضة، إضافة إلى جمعية نجمة للشباب والرياضة ما بين الولايات، بالتنسيق مع الفيدرالية الجزائرية للرياضة والعمل، والفيدرالية الجزائرية للرياضة للجميع، وتهدف إلى تفعيل دور المؤسسات الدينية عموما والأئمة على وجه الخصوص، في تشجيع الممارسات الرياضية وترسيخ الروح الرياضية ومحاربة الآفات الاجتماعية ونبذ العنف بكل أشكاله في الأوساط الرياضية.
وخلال افتتاحه لفعاليات مسابقة كأس الجزائر ما بين المساجد لكرة القدم، قال وزير الشؤون الدينية والأوقاف: «نحن اليوم أمام انطلاق منافسة كأس الجزائر بين المساجد لكرة القدم، هذه المبادرة لم يسبق أي دولة من دول العالم العربي والإسلامي الجزائر إليها، بدرت من المجتمع وبالتحديد من طرف جمعية «نجمة» التي قدمت هذا المقترح الذي حظي بموافقة وزير الشباب والرياضة ووزير الشؤون الدينية ووالأوقاف. المبادرة جديدة والهدف منها هو ممارسة الرياضة التي فيها حفظ الصحة والرسالة الأساسية أيضا هي محاربة الآفات الاجتماعية كظاهرة السب والشتم، وبث روح الأخوة داخل المساجد والملاعب».
وحسب ما كشف عنه المنظمون ل«المساء»، فإنه سيشارك 3088 فريقا يمثلون 48 ولاية، حيث سيخوضون التصفيات البلدية التي انطلقت شهر مارس الجاري، والمتأهل يصعد لتصفيات الدوائر ثم يخوض أيضا التصفيات الخاصة بالولايات، والتي تليها التصفيات الجهوية، قبل أن تخوض الفرق الثمانية الأخيرة دورة «بلاي أوف» في شهر ديسمبر القادم، حيث يسعى منظمو المسابقة إلى إقامة النهائي مع المولد النبوي الشريف ومع افتتاح المسجد الأعظم.
جدير بالذكر أن افتتاح منافسة كأس الجمهورية ما بين المساجد لكرة القدم أمس، بالملعب الجواري عبد الحق بن حمودة ببلدية سيدي امحمد بالعاصمة، شهد حضور بعض اللاعبين، كعمار عمور لاعب اتحاد العاصمة الأسبق ومحمد بصغير لاعب فريق مولودية الجزائر سابقا.
