أكد رئيس رابطة كرة القدم المحترفة محفوظ قرباج أمس، أن عودة الشرطة إلى الملاعب ستكون بداية من الجولة الثالثة، المقررة نهاية الأسبوع لكن بعدد "محدود"
أكد رئيس رابطة كرة القدم المحترفة محفوظ قرباج أمس، أن عودة الشرطة إلى الملاعب ستكون بداية من الجولة الثالثة، المقررة نهاية الأسبوع لكن بعدد "محدود".
وقال المسؤول الأول عن الرابطة في تصريحه: "كما سبق وأن كشفت عنه المديرية العامة للأمن الوطني، فإن عودة الشرطة إلى الملاعب لفصل مناصري الفريقين المتنافسين بمدرجات الملاعب، ستكون بداية من الجولة الثالثة المبرمجة نهاية الأسبوع".
وعرفت مباريات الجولتين الأولى والثانية من الرابطة الأولى، العديد من أحداث الشغب بمختلف الملاعب، خاصة بالوسط.
وحول المسألة أوضح قرباج: "مجال تدخّل قوات الأمن سيكون محدودا جدا. تفتيش الأنصار عند المداخل سيتم من قبل أعوان الملعب أو أعوان الفريق المستقبل وليس الشرطة".
وكان المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل، قد أعلن يوم 19 جوان الماضي بالجزائر، أن السحب التدريجي للشرطة من ملاعب كرة القدم، سيكون ساري المفعول بداية من موسم 2016-2017، حيث سيعوّضهم أعوان الملعب وفق متطلبات دفتر الشروط الخاص بالأندية المحترفة الصادر سنة 2013.
من جهته، كشف رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم (الفاف) محمد روراوة الجمعة، أن الملاعب ستعرف عودة الشرطة لكن بعدد محدود.
سريع غليزان لم يسوّ وضعيته المالية بعد
لم يسوّ سريع غليزان (الرابطة الجزائرية الأولى لكرة القدم) الممنوع من الاستقدامات بسبب ديونه العالقة تجاه لاعبيه القدامى، وضعيته، حسبما أوضح أمس رئيس الرابطة المحترفة لكرة القدم.
وصرح المسؤول قرباج قائلا: "لم نتلقّ أي وثيقة تثبت بأن سريع غليزان سوّى كل ديونه إزاء لاعبيه. سمعتُ يوم الإثنين أن الإدارة الجديدة سوّت 80 بالمائة من وضعيتها المالية، لكن الرابطة لم تتلقّ أي شيء".
وتقدَّر ديون السريع الغليزاني ب 60.3777.780 دينار، مما دفع بالرابطة إلى منع تشكيلة غليزان من الاستقدامات، خاصة أنه نشط كثيرا في سوق الانتقالات بضمه 16 لاعبا جديدا.
ويضيف قرباج ما يلي: "حتى إثبات العكس، لايزال اللاعبون الجدد لسريع غليزان غير مؤهلين طالما وأن النادي لم يسوّ ديونه العالقة".
وكان الرئيس الجديد لمجلس إدارة سريع غليزان قد تعهّد بتسوية نزاعاته مع اللاعبين خلال هذا الأسبوع، قصد السماح للاعبين الجدد بالحصول على إجازاتهم تحسبا للجولة الثالثة للبطولة المقررة نهاية الأسبوع الجاري.
وقال المسؤول الأول عن الرابطة في تصريحه: "كما سبق وأن كشفت عنه المديرية العامة للأمن الوطني، فإن عودة الشرطة إلى الملاعب لفصل مناصري الفريقين المتنافسين بمدرجات الملاعب، ستكون بداية من الجولة الثالثة المبرمجة نهاية الأسبوع".
وعرفت مباريات الجولتين الأولى والثانية من الرابطة الأولى، العديد من أحداث الشغب بمختلف الملاعب، خاصة بالوسط.
وحول المسألة أوضح قرباج: "مجال تدخّل قوات الأمن سيكون محدودا جدا. تفتيش الأنصار عند المداخل سيتم من قبل أعوان الملعب أو أعوان الفريق المستقبل وليس الشرطة".
وكان المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل، قد أعلن يوم 19 جوان الماضي بالجزائر، أن السحب التدريجي للشرطة من ملاعب كرة القدم، سيكون ساري المفعول بداية من موسم 2016-2017، حيث سيعوّضهم أعوان الملعب وفق متطلبات دفتر الشروط الخاص بالأندية المحترفة الصادر سنة 2013.
من جهته، كشف رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم (الفاف) محمد روراوة الجمعة، أن الملاعب ستعرف عودة الشرطة لكن بعدد محدود.
سريع غليزان لم يسوّ وضعيته المالية بعد
لم يسوّ سريع غليزان (الرابطة الجزائرية الأولى لكرة القدم) الممنوع من الاستقدامات بسبب ديونه العالقة تجاه لاعبيه القدامى، وضعيته، حسبما أوضح أمس رئيس الرابطة المحترفة لكرة القدم.
وصرح المسؤول قرباج قائلا: "لم نتلقّ أي وثيقة تثبت بأن سريع غليزان سوّى كل ديونه إزاء لاعبيه. سمعتُ يوم الإثنين أن الإدارة الجديدة سوّت 80 بالمائة من وضعيتها المالية، لكن الرابطة لم تتلقّ أي شيء".
وتقدَّر ديون السريع الغليزاني ب 60.3777.780 دينار، مما دفع بالرابطة إلى منع تشكيلة غليزان من الاستقدامات، خاصة أنه نشط كثيرا في سوق الانتقالات بضمه 16 لاعبا جديدا.
ويضيف قرباج ما يلي: "حتى إثبات العكس، لايزال اللاعبون الجدد لسريع غليزان غير مؤهلين طالما وأن النادي لم يسوّ ديونه العالقة".
وكان الرئيس الجديد لمجلس إدارة سريع غليزان قد تعهّد بتسوية نزاعاته مع اللاعبين خلال هذا الأسبوع، قصد السماح للاعبين الجدد بالحصول على إجازاتهم تحسبا للجولة الثالثة للبطولة المقررة نهاية الأسبوع الجاري.
