في مواجهة سيدخلها أشبال المدرب مزيان إيغيل بشعار "الانتصار أو الانفجار"، بعدما أصبحت وضعية "العميد" لا تحتمل أي تعثر جديد، خاصة أنّ أنصاره لن يتركوا أمام زملاء حشود أي مجال لتقديم الأعذار والمبررات في حال التفريط في نقاط الفوز مرة أخرى.
حكاية "خدمنا مليح" يجب أن تتجسّد أمام "الحمراوة"
ورغم أنّ مواجهة اليوم أمام مولودية وهران تأتي في ظروف استثنائية يعيشها بيت "العميد"، على خلفية التعثرين الأخيرين أمام نصر حسين داي وأمل الأربعاء، إلا أن توقف البطولة سمح لأشبال إيغيل بالابتعاد عن الضغط بعد برمجة تربص عين البنيان، الذي أجمع لاعبو "العميد" على أنه كان ناجحا بكل المقاييس وعملوا خلاله على تصحيح الأخطاء. لهذا فإنّ مواجهة "الحمراوة" ستكون المعيار الوحيد للحكم على التربص وتجسيد تصريحات اللاعبين الذين أجمعوا على أنّ توقف البطولة كان نعمة عليهم.
اللاعبون يؤكدون أنّ ما حدث أمام الأربعاء لن يتكرّر
وقد أحدث السيناريو المجنون الذي ضيّعت به مولودية الجزائر فوزا سهلا أمام أمل الأربعاء، زلزالا عنيفا في بيت الفريق، وأعقبته العديد من القرارات الإدارية، وهو ما جعل حرقة ذلك التعادل كبيرة عند اللاعبين، الذين أكدوا أنّ ما حدث كان درسا مفيدا لهم وأنهم سيطوون الصفحة دون تمزيقها، وذلك حتى لا يتكرّر ذلك السيناريو مستقبلا، وليحافظ اللاعبون على تركيزهم إلى غاية آخر دقيقة.
ضغط شديد تقابله حيوية كبيرة وتفاؤل مفرط
واعترف لاعبو مولودية الجزائر بأنّهم يعيشون تحت ضغط شديد قبل مباراة مولودية وهران، لأنهم يخشون أي تعثر جديد من شأنه أن يُدخل الفريق في دوامة مشاكل هم في غنى عنها، لكن رغم ذلك إلا أنّ التحضيرات للقمة جرت على وقع حيوية كبيرة خلّفتها عودة روح المجموعة خلال تربص عين البنيان، خاصة بعدما شدّد المدرب مزيان إيغيل اللهجة، كما أنّ تصريحات اللاعبين تؤكد على درجة التفاؤل العالية لدى زملاء قراوي الذين يؤكدون على ضرورة الفوز على "الحمراوة" اليوم بأية طريقة رياضية وبأي ثمن.
توقيف نزيف نقاط بولوغين أكثر من ضروري
ومن بين أهم الأهداف التي يسعى لاعبو مولودية الجزائر إلى تحقيقها اليوم، مصالحة جماهيرهم الغاضبة منذ مباراة أمل الأربعاء، واسترجاع الثقة المفقودة التي زعزعها سيناريو آخر تعثر. كما سيحاول أشبال إيغيل استرجاع هيبة بولوغين التي ضاعت هذا الموسم بعدما أهدر الفريق 7 نقاط فيه بعد التعادلين أمام شباب بلوزداد وشبيبة الساورة والخسارة أمام دفاع تاجنانت.
إيغيل يريد أن يجني ثمار عمل 3 أسابيع
من جهته، يولي مدرب "العميد" مزيان إيغيل أهمية قصوى لمباراة "الحمراوة"، لأنه يدرك أنّ المسيرين والأنصار لن يتركوا له أي مجال لتقديم الأعذار في حال التعثر، بعدما وفّرت له الإدارة كل شيء، وبعد أن أصبح يعرف خبايا التشكيلة جيدا حسب ما أكده في آخر ندوة صحفية. لهذا يصرّ إيغيل على الفوز من أجل تأكيد لمسته في الفريق، كما أنه يريد أن يجني ثمار العمل الكبير الذي قام به رفقة طاقمه طيلة ثلاثة أسابيع سواء من الناحية البدنية، التكيتيكة أو النفسية.
درس "الحمراوة" جيدا ويصرّ على مباغتة كفالي
كما قام المدرب مزيان إيغيل ومساعده مصطفى بسكري بدراسة طريقة لعب مولودية وهران جيدا، بعدما تحصلا على أشرطة بعض مبارياتها، ووقفا على نقاط قوة وضعف "الحمراوة"، وهو ما سمح للناخب الوطني الأسبق باختيار الخطة التكتيكية المناسبة لمباغتة كفالي وتحقيق ثاني فوز له مع "العميد" منذ التحاقه بالعارضة الفنية خلفا للبرتغالي أرثور جورج، رغم تأكيده في كل مناسبة على أنّ المأمورية لن تكون سهلة أمام فريق يطبّق كرة جميلة.
حكاية "خدمنا مليح" يجب أن تتجسّد أمام "الحمراوة"
ورغم أنّ مواجهة اليوم أمام مولودية وهران تأتي في ظروف استثنائية يعيشها بيت "العميد"، على خلفية التعثرين الأخيرين أمام نصر حسين داي وأمل الأربعاء، إلا أن توقف البطولة سمح لأشبال إيغيل بالابتعاد عن الضغط بعد برمجة تربص عين البنيان، الذي أجمع لاعبو "العميد" على أنه كان ناجحا بكل المقاييس وعملوا خلاله على تصحيح الأخطاء. لهذا فإنّ مواجهة "الحمراوة" ستكون المعيار الوحيد للحكم على التربص وتجسيد تصريحات اللاعبين الذين أجمعوا على أنّ توقف البطولة كان نعمة عليهم.
اللاعبون يؤكدون أنّ ما حدث أمام الأربعاء لن يتكرّر
وقد أحدث السيناريو المجنون الذي ضيّعت به مولودية الجزائر فوزا سهلا أمام أمل الأربعاء، زلزالا عنيفا في بيت الفريق، وأعقبته العديد من القرارات الإدارية، وهو ما جعل حرقة ذلك التعادل كبيرة عند اللاعبين، الذين أكدوا أنّ ما حدث كان درسا مفيدا لهم وأنهم سيطوون الصفحة دون تمزيقها، وذلك حتى لا يتكرّر ذلك السيناريو مستقبلا، وليحافظ اللاعبون على تركيزهم إلى غاية آخر دقيقة.
ضغط شديد تقابله حيوية كبيرة وتفاؤل مفرط
واعترف لاعبو مولودية الجزائر بأنّهم يعيشون تحت ضغط شديد قبل مباراة مولودية وهران، لأنهم يخشون أي تعثر جديد من شأنه أن يُدخل الفريق في دوامة مشاكل هم في غنى عنها، لكن رغم ذلك إلا أنّ التحضيرات للقمة جرت على وقع حيوية كبيرة خلّفتها عودة روح المجموعة خلال تربص عين البنيان، خاصة بعدما شدّد المدرب مزيان إيغيل اللهجة، كما أنّ تصريحات اللاعبين تؤكد على درجة التفاؤل العالية لدى زملاء قراوي الذين يؤكدون على ضرورة الفوز على "الحمراوة" اليوم بأية طريقة رياضية وبأي ثمن.
توقيف نزيف نقاط بولوغين أكثر من ضروري
ومن بين أهم الأهداف التي يسعى لاعبو مولودية الجزائر إلى تحقيقها اليوم، مصالحة جماهيرهم الغاضبة منذ مباراة أمل الأربعاء، واسترجاع الثقة المفقودة التي زعزعها سيناريو آخر تعثر. كما سيحاول أشبال إيغيل استرجاع هيبة بولوغين التي ضاعت هذا الموسم بعدما أهدر الفريق 7 نقاط فيه بعد التعادلين أمام شباب بلوزداد وشبيبة الساورة والخسارة أمام دفاع تاجنانت.
إيغيل يريد أن يجني ثمار عمل 3 أسابيع
من جهته، يولي مدرب "العميد" مزيان إيغيل أهمية قصوى لمباراة "الحمراوة"، لأنه يدرك أنّ المسيرين والأنصار لن يتركوا له أي مجال لتقديم الأعذار في حال التعثر، بعدما وفّرت له الإدارة كل شيء، وبعد أن أصبح يعرف خبايا التشكيلة جيدا حسب ما أكده في آخر ندوة صحفية. لهذا يصرّ إيغيل على الفوز من أجل تأكيد لمسته في الفريق، كما أنه يريد أن يجني ثمار العمل الكبير الذي قام به رفقة طاقمه طيلة ثلاثة أسابيع سواء من الناحية البدنية، التكيتيكة أو النفسية.
درس "الحمراوة" جيدا ويصرّ على مباغتة كفالي
كما قام المدرب مزيان إيغيل ومساعده مصطفى بسكري بدراسة طريقة لعب مولودية وهران جيدا، بعدما تحصلا على أشرطة بعض مبارياتها، ووقفا على نقاط قوة وضعف "الحمراوة"، وهو ما سمح للناخب الوطني الأسبق باختيار الخطة التكتيكية المناسبة لمباغتة كفالي وتحقيق ثاني فوز له مع "العميد" منذ التحاقه بالعارضة الفنية خلفا للبرتغالي أرثور جورج، رغم تأكيده في كل مناسبة على أنّ المأمورية لن تكون سهلة أمام فريق يطبّق كرة جميلة.
