لا يزال فريق مولودية الجزائر يعاني مشكل الملعب، بالرغم من أنه أعرق نادي في الجزائر؛ فالعميدظل يتخبط في هذا المشكل منذ عدة مواسم، وبقي ملعب عمر حمادي ، ببولوغين، هو الحل الوحيد المتوفر في الوقت الراهن.
قرر المدرب بوعلام شارف يفكر في تغييره، وقد وجد الحل في ملعب الرويبة الذي لا تلعب به سوى مباريات القسم الجهوي، وهو الأمر الذي جعله ينظر إليه على أنه مشروع المستقبل، ويمكن للفريق أن يستقبل فرقا عليه في المواسم السابقة، ولم لا بداية من مرحلة الذهاب، وهو الأمر الذي جعل الخلاف ينشب بين أعضاء مجلس الإدارة حول هذه الفكرة، لأنهم ببساطة يرون أن التنقل إلى ملعب الرويبة، هذا الموسم، غير ممكن على الإطلاق.
المولودية وقّعت عقدا مع إدارة حداد
وقعت إدارة المولودية، بداية الموسم، عقدا مع إدارة اتحاد العاصمة المالكة لملعب بولوغين في الوقت الراهن، لمدة عام كامل، أي إن المولودية مجبرة على مواصلة الاستقبال بملعب بولوغين إلى غاية نهاية الموسم، في وقت يرى بعض أعضاء المولودية أنه يمكن فسخ هذا العقد في حال التحوّل إلى ملعب الرّويبة. وعلى ضوء هذه المعطيات. فإن الملعب بات مشكلة حقيقية في بيت العميد.
المعارضون يرونه مشروعَ المستقبل
ولا يرى معارضو فكرة التنقل إلى ملعب الرويبة أن الفكرة غير مجدية إطلاقا، وإنما يرون إلزامية إنهاء الموسم في ملعب بولوغين، وبعدها يمكن التنقل إلى هناك وبدء الموسم بطريقة تسمح للفريق بالتّعوّد على الملعب والانطلاق في مشروع على المديين المتوسط والبعيد. ولكن البعض الآخر يرى عكس ذلك؛ وأن الانطلاق في المشروع هذا الموسم أفضل من ترك كل ذلك إلى الموسم الجديد.
أبناء باب الوادي أكبر المعارضين
وفيما يخص الأنصار الذي يُعتربون معنيين ـ أيضا ـ بقضية الملعب، فإن أبناء العاصمة وخاصة من هم من سكان باب الوادي فيعارضون فكرة التنقل إلى الرويبة، لأن الفريق سبق له الاستقبال هناك ولم ينجح في مسيرته، وهو ما يعني أنهم يرغبون في البقاء بملعب بولوغين، ويرون نتائج الفريق ـ في الآونة الأخيرة ـ ما هي إلا فترة فراغ فحسب.
قرر المدرب بوعلام شارف يفكر في تغييره، وقد وجد الحل في ملعب الرويبة الذي لا تلعب به سوى مباريات القسم الجهوي، وهو الأمر الذي جعله ينظر إليه على أنه مشروع المستقبل، ويمكن للفريق أن يستقبل فرقا عليه في المواسم السابقة، ولم لا بداية من مرحلة الذهاب، وهو الأمر الذي جعل الخلاف ينشب بين أعضاء مجلس الإدارة حول هذه الفكرة، لأنهم ببساطة يرون أن التنقل إلى ملعب الرويبة، هذا الموسم، غير ممكن على الإطلاق.
المولودية وقّعت عقدا مع إدارة حداد
وقعت إدارة المولودية، بداية الموسم، عقدا مع إدارة اتحاد العاصمة المالكة لملعب بولوغين في الوقت الراهن، لمدة عام كامل، أي إن المولودية مجبرة على مواصلة الاستقبال بملعب بولوغين إلى غاية نهاية الموسم، في وقت يرى بعض أعضاء المولودية أنه يمكن فسخ هذا العقد في حال التحوّل إلى ملعب الرّويبة. وعلى ضوء هذه المعطيات. فإن الملعب بات مشكلة حقيقية في بيت العميد.
المعارضون يرونه مشروعَ المستقبل
ولا يرى معارضو فكرة التنقل إلى ملعب الرويبة أن الفكرة غير مجدية إطلاقا، وإنما يرون إلزامية إنهاء الموسم في ملعب بولوغين، وبعدها يمكن التنقل إلى هناك وبدء الموسم بطريقة تسمح للفريق بالتّعوّد على الملعب والانطلاق في مشروع على المديين المتوسط والبعيد. ولكن البعض الآخر يرى عكس ذلك؛ وأن الانطلاق في المشروع هذا الموسم أفضل من ترك كل ذلك إلى الموسم الجديد.
أبناء باب الوادي أكبر المعارضين
وفيما يخص الأنصار الذي يُعتربون معنيين ـ أيضا ـ بقضية الملعب، فإن أبناء العاصمة وخاصة من هم من سكان باب الوادي فيعارضون فكرة التنقل إلى الرويبة، لأن الفريق سبق له الاستقبال هناك ولم ينجح في مسيرته، وهو ما يعني أنهم يرغبون في البقاء بملعب بولوغين، ويرون نتائج الفريق ـ في الآونة الأخيرة ـ ما هي إلا فترة فراغ فحسب.